إنّ حوادث الطرقات وما تسبّبه السيارات والشاحنات في بلادنا، ظاهرة تستدعي الإسهام من الجميع للتّقليل من انتشارها وتفشّيها، فإنّ نتائج هذه الآفة القاتمة أتت على الأخضر واليابس، ولم تُصب الجاني والمجني عليه فحسب، بل أصابت القريب والبعيد والمذنب والبريء
 تعب و إرهاق قائد المركبة.
• انشغاله عن القيادة. ( ومنها الحديث بالجوال " الموبايل " )
التهور في القيادةو عدم التقيد بأنظمة المرور.
• عدم صيانة السيارة (المركبة) أو فحصها بشكل دوري ( يومي , أسبوعي , سنوي ).
• أحوال الطريق (أعمال على الطريق، منحنيات خطيرة،تخدد الطريق, سوء تخطيط مسارات الطريق, عدم وجود عوامل السلامة ).
   تجاوز السرعة المحددة.
• عدم احترام الإشارات المرورية ( الضوئية والمرسومة )  
نتائج حوادث المرور إذا بدأنا بها لا تقتصر على عدد القتلى، وإنّما هي متجاوزة إلى أبعد حد، فأهمها الاستهانة بالنّفس البشرية وبالرّوح الآدمية، وهذا قمّة المفاسد
يجب ان يتم تعيين حدود سرعة ملائمة  من أجل تخفيض سرعة القيادة إلى مستوى مقبول وآمن والعمل على تطوير العلاقة  والتعاون مع وزارة الأشغال العامة والنقل، على مستوي الوطني والتنسيق مع وزارة

100000000000000                  
 التربية لإدخال مقرر للثقافة المرورية بمختلف المراحل الدراسية

erci