جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: قسم البحوث :: منتدى الطلبات والبحوث الدراسية |
الخميس 4 ديسمبر - 17:27:44 | المشاركة رقم: | |||||||
جوهري
| موضوع: طلب بحث حول الاختبارات الفسيولوجية طلب بحث حول الاختبارات الفسيولوجية أنماط اختبارات الجهد البدنى تطبق معظم اختبارات الجهد البدنى أثناء القيام ببذل جهد بدني (عبء جهدي)أو بعد الانتهاء منه ،حيث يصعب قياس الجهد البدنى أثناء الراحة،لان قياس الجهد البدنى أثناء الأداء يعطى فرصا جيدة لملاحظة المختبر و التعرف على قدراتة و استعداداتة بطريقة عملية ، مما يجعل عمليات القياس و التقويم أكثر واقعية وأكثر صدقا . ويمكن تصنيف الاختبارات التي تستخدم لقياس الجهد البدنى في الرياضة وفقا للمتطلبات و الامكانات اللازمة للتطبيق و انتشار الاستخدام إلى ثلاثة أنواع رئيسية هي:- 1. الاختبارات الميدانية 2. الاختبارات الميدانية- المعملية 3. الاختبارات المعملية أولا: الاختبارات الميدانية هو نمط شائع الاستخدام في مجال التربية الرياضية و لم تدخل دائرة الاستخدام في مجال فسيولوجيا الجهد البدني إلا في فتره متاخره و قد أعدت الاختبارات الميدانية في مجال التربية الرياضية لكي تتطبق علي مجموعات كبيرة من الأفراد مستهدفه الاقتصاد في الوقت قدر الامكان حيث يتم التحكم علي نحو تام في بعض المتغيرات المرتبطة بعمليات القياس (كالدافعيه و حاله الطقس و درجه الحرارة و طبيعة الأرض التي تجري عليها الاختبارات) كما لوحظ أنها تستخدم علي نطاق واسع كالاختبارات تصفيه عند الالتحاق بالكليات العسكرية و كليات التربية الرياضية و عند التقدم لبعض الوظائف الخاصة المتعلقة بالأمن و الإطفاء و الإنقاذ و غيرها .... • (ومن أمثله الاختبارات الميدانية في مجال قياس الجهد البدني اختبارات القوه العضلية الايزوتونيه و الشد لأعلي و العدو 40 أو 50 أو 60 ياردة و الجري – المشي 12ق ،9ق و 600 ياردة و1 ميل و 1.5ميل و غيرها .... ثانيا: الاختبارات الميدانية – المعملية وهي تمتاز بشكل عام بأنها تتطلب اقل حد ممكن من الاجهزه و إن كانت تودي وفقا للشروط وإجراءات تطبيق تشبه إلي حد بعيد تلك التي تتم في الاختبارات المعملية و هي تطبق تطبيقا فرديا في الملاعب المكشوفة أو في الصالات المغلقة • ومن أمثله هذا النوع من الاختبارات جميع اختبارات الخطوة اللاهوائيه و جميع الاختبارات الهوائية و اختبار استرا ند للياقة الهوائية علي الارجوميتر و اختبار القدرة عند العمل البدني عند معدل النبض 170 و اختبار الوثب • العمودي (الشغل ) و اختبار ال30 ثانيه لونيجات و اختبار قوة القبضة علي جهاز الدينموميتر و قياس ضغط الدم و غيرها ثالثا: الاختبارات المعملية هو نمط من الاختبارات تتطلب تطبيقها استخدام أجهزه ضخمه معقده التركيب و مكلفه الثمن و يختلف هذا النمط عن النمطين السابقين يستلزم القيام بإجراءات ضبط دقيقه لبعض المتغيرات الداخلية مثل درجه الحرارة و الدافعيه أثناء الأداء تلك الإجراءات تتم فقط في أثناء الأداء و إنما قبل أداء الاختبار أيضا فقد أظهرت الدراسات والبحوث العلمية أن نتائج الاختبارات المعملية ممكن أن تتأثر بالوجبات الغذائية و التدخين و تعاطي بعض المشروبات كالقهوة و الشاي وغيرها مما يستلزم ضرورة ضبط مثل هذه المتغيرات ومن أهم ما يميز الاختبارات المعملية أنها تطبق تطبيقا فرديا داخل معامل مخصصه للبحث العلمي بها العديد من الأدوات و الاجهره العلمية المتطورة المعدة لخدمه عمليات القياس • و من أمثله الاختبارات المعملية اختبار الحد الاقصي لاستهلاك الأوكسجين و اختبارات القدرة اللاهوائيه علي السير المتحرك و اختبارات الجهاز التنفسي مثل السعه الحيوية و سعه الشهيق و حجوم هواء التنفس ومن جهة أخري ممكن تصنيف اختبارات الجهد البدني و فقآ لنظم إنتاج الطاقة أثناء أداء الاختبار إلي نمطيين رئيسيين من الاختبارات هما :- 1. الاختبارات اللاهوائيه 2. الاختبارات الهوائية أولا: الاختبارات اللاهوائيه :- هو نمط من الاختبارات تستخدم للتحقق من قدره الفرد علي الأداء البدني في غياب أوكسجين الهواء الجوي و من أهم الاختبارات التي تستخدم في هذا الخصوص اختبارات العدو 40 ياردة و 50 ياردة و 60 ياردة كما أن هناك نمط آخر من الاختبارات اللاهوائيه التي تجمع بين الميدان و المعمل مثل اختبار الوثب العمودي و اختبارات الخطوة للقدرة و اختبار وينجات بيك وهناك نمط ثالث من الاختبارات اللاهوائيه تتم في المعمل فقط مثل اختبار القدرة اللاهوائية علي السير المتحرك و غيره من الاختبارات اللاهوائيه ثانيا: الاختبارات الهوائيه :- هو نمط من الاختبارات يستخدم بغرض التعرف علي اللياقة الهوائية للفرد وهي تستهدف التنبؤ باقصي معدل لاستهلاك الأكسجين و من أهم الاختبارات الميدانية التي تستخدم في هذا المجال اختبار الجري 1.5 ميل و اختبار الجري لمده 12 دقيقه و اختبار الجري لمده 9 دقائق و اختبار الجري 1 ميل الذي وضعه الاتحاد الأمريكي للصحة و التربية الرياضية و الترويح و الرقص. • و من جهة ثالثه يمكن تصنيف اختبارات الجهد البدني في الرياضة وفقا لطبيعة الأداء إلي الأنماط التالية:- 1. اختبارات القلب و الاوعيه الدموية 2. اختبارات الجهاز التنفسي 3. اختبارات اللياقة اللاهوائيه 4. اختبارات اللياقة الهوائية 5. اختبارات القوه العضلية الاختبارات الوظيفية للجهاز الدوري و القلب تتضمن الاختبارات الوظيفية للجهاز الدوري و القلب العديد من الاختبارات التي يمكن الإفادة منها في تقويم الحالة الوظيفية للجهاز الدوري و القلب و لعل من أكثر الاختبارات شهرة وأكثرها استخداما في المجال الرياضي ما يلي :- 1. اختبار كرامبتون (1905م) 2. اختبار باراش للطاقة (1914م) 3. اختبار فوستر (1914م) 4. اختبار شنيدر (1920م) 5. اختبار نسبة النبض لتوتل (1931م) 6. اختبار مستوى التعب لكارلسون (1945م) • وفيما يلي شرح مفصل لهذه المجموعات من الاختبارات:- 1. اختبار كرامبتون (1905م) الغرض من الاختبار :- يعد هذا الاختبار من وسائل القياس الأولى التي استخدم لتقويم الحالة العامة للفرد وقد صممة العالم كرامبتون عام 1905م كأحد اختبارات الجهاز الدوري و القلب ويعتمد الاختبار بشكل رئيسي على التغيرات التي تحدث في معدل (النبض) و ضغط الدم الشرياني (الانقباضي) عندما يتغير و ضع الجسم من وضع الرقود إلى الوقوف على القدمين الأدوات و الأجهزة اللازمة:- • جهاز ذئبقى لقياس ضغط الدم • سماعة طبية • سرير طبي أو مقعد سويدي مناسب الطول و الارتفاع • ساعة إيقاف إجراءات الاختبار:- 1- يرقد المختبر علي الظهر فوق السرير الطبي أو المقعد السويدي بحيث تكون الوسادة منخفضة و يكون الوضع بشكل عام مريحا 2- يستمر المختبر في الوضع السابق إلي أن يصل معدل القلب ( النبض ) إلي مرحله الاستقرار حينئذ يؤخذ له النبض في 15 ثانيه مرتيين متتاليتين و يعتبر معدل النبض مستقرا إذا كانت قراءات النبض في المرتين واحده 3- يحسب معدل النبض في دقيقه و يتم ذلك بضرب معدل النبض في 15 ث في 4 (عدد مرات النبض في 15 ث × 4 ) يلي ذلك حساب ضغط الدم الانقباضي ( الشرياني ) و المختبر في وضع الرقود علي الظهر أيضا 4- يتخذ المختبر وضع الوقوف علي القدمين ثم يؤخذ له النبض في 15 ث مرتين متتاليتين و يعتبر معدل النبض في دقيقه بضرب عدد مرات النبض في15 ث ×4 يلي ذلك حساب ضغط الدم الانقباضي (الشرياني ) و المختبر في وضع الوقوف بنفس طريقه القياس التي تمت وهو في وضع الرقود حساب الدرجات :- 1- تحسب الفروق بين معدل النبض في الدقيقة في وضع الرقود و معل النبض في الدقيقة في وضع الرقود 2- تحسب الفروق بين ضغط الدم الانقباضي في وضع الرقود وضغط الدم الانقباضي في وضع الوقوف وقد قام كرامبتون بإعداد معايير للاختبار يمكن استخدامها لحساب درجات الاختبار لكل من الرجال و السيدات 2- مؤشر باراش للطاقة توصل باراش في عام 1914 م أثناء محاولاته قياس الطاقة التي يبذلها القلب في تحريك دوره الدم في الجسم إلي إعداد معدلاته الشهيرة لقياس ما اسماه مؤشر الطاقة و الصورة الرياضية لهذه المعادلة كالتالي:- مؤشر الطاقة = ----------------------------------------------------- 100 و قد اعتمد باراش في حساب الطاقة التي يبذلها القلب علي كميه الدم التي يدفعها البطين الأيمن إلي الرئتين و البطين الأيسر إلي الأورطي في الدقيقة و هو ما أطلق عليه اسم( الدفع القلبي) الأدوات للازمه :- -- جهاز زئبقي لقياس ضغط الدم -- سماعه طبية -- ساعة إيقاف -- مقعد الإجراءات :- 1- حساب النبض في 30 ث من وضع الجلوس علي المقعد ثم يضرب الناتج في( 2 ) فنحصل علي معدل النبض (القلب ) في الدقيقة (نبضه/ ق) 2- حساب ضغط الدم الانقباضي و الانبساطي (ملم/ زئبقي) 3- يحسب مؤشر الطاقة بالتعويض في المعادلة السابقة و قد أطلق باراش علي الناتج المحسوب من تطبيق معادلته اسم دليل أو مؤشر الطاقة ) و قد برر ذلك بان نتائج معادلته تبين كميه الطاقة التي يبذلها القلب لتحريك دوره الدم في الجسم في دقيقه حيث يشير ضغط الدم إلي القوه التي يبذلها الدم في مقاومه جدران الاوعية الدموية و هي القوه التي تجعل الدم ينساب خلال الجهاز الدوري حساب الدرجات :- لنفرض إننا قمنا بحساب معدل النبض و ضغط الدم الانقباضي و ضغط الدم الانبساطى لاحد الأفراد فكانت النتائج كالتالي:- - معدل النبض = 70 نبضة فى الدقيقة - ضغط الدم الانقباضي = 120 ملم / زئبق - ضغط الدم الانبساطى = 80 ملم / زئبق و بالتعويض فى المعادلة يمكننا حساب مؤشر الطاقة كالتالي : مؤشر الطاقة EL = ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 100 =140 معايير مؤشر الطاقة : (1) الأشخاص الاصحاء يتوقع لهم أن يسجلوا نتائج تكون ما بين (110-160) مؤشر طاقة (2) الأشخاص الذين يسجلون نتائج اكثر من (90) مؤشر طاقة يكون لديهم هبوط غير سوى فى ضغط الدم 3- اختبار فوستر الغرض من الاختبار:- يتأسس هذا الغرض علي مبدأ هام هو أن الزيادة في المجهود البدني تؤدي إلي الزيادة في معدل القلب ( النبض) ، وأن المجهود البدني يؤثر علي عدد ضربات القلب بمقدار شدته ، حيث يلاحظ أن هذه الزيادة تتناسب مع شدة المجهود ، فإذا ما زاد عدد ضربات القلب عما يجب أن يكون متناسبا مع شدة ( كثافة ) المجهود دل ذلك علي سوء الحالة الفسيولوجية للجسم الأدوات والأجهزة اللازمة :- 1- سماعة طبية 2- مقعد خشب 3- ساعة إيقاف إجراءات الاختبار :- 1- يتخذ المختبر وضع الوقوف المعتدل علي القدمين بدون شد أو توتر ، ويستمر في هذا الوضع لفترة زمنية مناسبة حتى يستقر النبض ، ثم يحسب معدل القلب ( معدل النبض) في دقيقة في هذا الوضع 2- يقوم المختبر بالجري في المكان لمدة 15 ث بمعدل سرعة حوالي 180 خطوة في الدقيقة مع ملاحظة رفع القدم عن الأرض أثناء الجري لمسافة مناسبة وأن يكون العد ( علي قدم الرجل اليمني فقط) 3- يتم قياس معدل القلب ( سرعة النبض ) بعد أداء التمرين مباشرة ولمدة 5 ثوان ثم يضرب الناتج × 12 ( عدد الضربات في 5 ثواني × 12 = معدل القلب في الدقيقة ) ، مع ملاحظة أن يتم القياس والمختبر في وضع الجلوس علي القدمين 4- يتم قياس معدل القلب ( النبض ) مرة أخري لمدة 5 ثواني بعد مرور خمسة وأربعون ثانية من انتهاء التمرين ( الجري في المكان ) مع ملاحظة أن يؤخذ القياس والمختبر في وضع الوقوف أيضا 4- اختبار شنيدر :- يعد هذا الاختبار أحد أهم الاختبارات التي ظهرت لقياس التحمل الدوري ، وقد صمم الاختبار أثناء الحرب العالمية الأولي حيث تم استخدامة علي نطاق واسع للتحقق من اللياقة الوظيفية للطيارين أثناء الحرب ، ويمتاز هذا الاختبار بأنه وسيلة لقياس الأثر الذي يحدثه المجهود البدني المبذول في تغيير وضع الجسم من الرقود إلي الوقوف علي معدلات النبض و ضغط الدم وهو مجهود يفترض في انه موحد بالنسبة لكل الأفراد ، هذا بالاضافه انه يقيس تأثير التمرين البدني علي الجهاز الدوري و القلب الغرض من الاختبار:- - قياس تأثير المجهود البدني المبذول لتغيير وضع الجسم من الرقود علي الظهر علي الوقوف علي القدمين علي معدل النبض و ضغط الدم - قياس تأثير التمرن البدني المستخدم في الاختبار علي الجهاز الدوري و القلب مستوي السن و الجنس:- -البنيين و البنات من سن 18 سنه فأكثر المعاملات العلمية للاختبار: - سجل ماك فارلند و هيد ليستون 1936م و توماس كيرتون1945م معاملات ثبات للاختبار بلغت 86. 0 و 89 .0علي التوالي ، و كان ذلك عن طريق أعاده الاختبار - للاختبار مؤشرات صدق مقبول فقد حصل ماك كلوي 1945 م علي معامل ارتباط بلغ 43 بين الاختبار و نتائج مقياس لتقويم لحاله الصحية العامة لمجموعه من الأفراد الأصحاء ، و حصل كيرتون عام 1947 م علي معاملات الارتباط التالية عندما طبق الاختبار علي عينات من طلاب الجامعات: – 65. 0 مع الجري مسافة ميل ،-63. 0 مع الجري مسافة 2 ميل ، - 5. 0 مع الجري مسافة 3.5 ،- 81 . 0 مع الدرجة الكلية لمحك يتكون من أربع وحدات اختبار تقيس التحمل في الجري و حصل تايلور و هاو 1929 م علي معامل ارتباط مقداره 68 . 0 بين درجات الاختبار و بين التقديرات التي و ضعها عدد من خبراء اللياقة البدنية لمجموعه تتكون من 60 طالبه جامعيه . الأدوات اللازمة: - مقعد خشبي ارتفاعه 47 سم (18.5 بوصه) قاعدته تسمح للمختبر بالوقوف عليها بالقدمين معا بسهوله - ساعة إيقاف - جهاز لقياس ضغط الدم إجراءات الاختبار : تتضمن إجراءات الاختبار الحصول علي القياسات التالية:- 1- معدل النبض في دقيقه في وضع الرقود علي الظهر 2- ضغط الدم الشرياني في وضع الرقود علي الظهر 3- معدل النبض في دقيقه في وضع الوقوف علي القدمين 4- ضغط الدم الشرياني في وضع الوقوف علي القدمين 5- معدل النبض عقب التمرين مباشره (في 15 ثانيه×4)، و يستمر قياس النبض كل 15 ثانيه حتى يعود النبض إلي حالته الأولي التي كان عليها قبل أداء التمرين و حتى وصول النبض إلي حالته الطبيعية ، و إذا لم يعد النبض إلي حالته الطبيعية خلال زمن دقيقتين ، يتم تسجيل عدد الضربات التي تزيد عن عدد الضربات في و ضع الوقوف ، فعلي سبيل المثال إذا كان معدل النبض في وضع الوقوف هو 85 نبضة في الدقيقة ، ووجد أن هذا المعدل بعد مرور دقيقتين من انتهاء التمرين هو 95 نبضة في الدقيقة ، فان الرقم الذي يتم تسجيله للمختبر هو 10 نبضات 0 تعليمات الاختبار وطرق التطبيق:- يطبق اختبار شنيدر وفقا لعدد من المراحل و فيما يلي توضيح طريقة أداء كل مرحلة من المراحل مرتبة وفقا لتسلسل تطبيقها : 1. حساب معدل النبض في دقيقة من وضع الرقود على الظهر: يرقد المختبر على الظهر و يستمر في هذا الوضع بدون حركة لمدة 5 دقائق لضمان انتظام النبض، ثم يحسب له معدل النبض في 20 ثانية ويطر قياس النبض لمدة 20 ثانية أخرى لعدد من المرات حتى يتم الحصول على قراءتين متساويتين ثم يضرب الناتج×3 للحصول على معدل النبض في دقيقة واحدة ويسجل الناتج في بطاقة التسجيل . 2. قياس ضغط الدم الشرياني والمختبر في وضع الرقود على الظهر أيضا ويتم قياس الضغط 3 مرات متتالية وتسجل له إحدى هذه القراءات في بطاقة التسجيل 3. يقف المختبر على القدمين و بعد أن يستقر في هذا الوضع لمدة دقيقتين ، يؤخذ له معدل النبض لمدة 15 ثانية ، ويتكرر قياس النبض حتى يتم الحصول على قراءتين متساويتين ، بعد ذلك يتم ضرب الناتج ×4 للحصول على معدل النبض في وضع الوقوف في دقيقة ،ويسجل الناتج في بطاقة التسجيل ويلاحظ أن قياس النبض يتم بعد مرور دقيقتين من وضع الوقف على القدمين، وذلك بغرض السماح للنبض للوصول إلى معدلاته الطبيعية بعد أن يتغير وضع الجسم من الرقود على الظهر إلى الوقوف على القدمين . 4. حساب الزيادة في معدل النبض في وضع الوقوف :ويتم ذلك بحساب الفرق بين معدل النبض في وضع الرقود وبين معدلة في وضع الوقوف ، ويسجل الناتج في بطاقة التسجيل , 5. يؤخذ ضغط الدم الشرياني أثناء وضع الوقوف ، ثم تحسب الزيادة في ضغط الدم وذلك بمقارنة ضغط الدم في وضع الوقوف وضغط الدم في وضع الوقوف ، ثم يحسب الفرق ويسجل في بطاقة التسجيل 6. حساب الزيادة في معدل النبض بعد التمرين مباشرة وذلك على النحو التالي : • يقف المختبر أمام المقعد الخشبي واضعا إحدى القدمين علية ولتكن هذه القدم هي القدم اليسرى مثلا ،وبحيث تظل هذه القدم على المقعد طوال فترة الأداء . • عندما يعطى المختبر إشارة البدء , يقوم بوضع القدم اليمنى على المقعد ليصل إلى وضع الوقوف علية بالقدمين ,ثم يقوم بالنزول بها على الأرض فتحسب له عدة واحدة • يكرر المختبر هذا الأداء خمسة مرات متتالية في زمن 15 ثانية بصورة منتظمة بحيث تستغرق كل عدة ثلاث ثوان تقريبا ويمكن الاستعانة بجهاز المترونوم لجعل الأداء منتظما • عندما يكمل المختبر زمن ال15 ثانية ينتهي الأداء بان تكون كلتا القدمين على الأرض • يؤخذ النبض عقب الأداء مباشرة (في زمن 15 ث) ثم يضرب الناتج ×4 للحصول على معدل النبض في دقيقة ثم يسجل الناتج في بطاقة التسجيل • نستمر في حساب النبض في 15 ثانية حتى يعود النبض إلى معدلة الطبيعي قبل أداء التمرين ( أثناء وضع الوقوف )، ثم يسجل الزمن في بطاقة التسجيل ويحسب الزمن من نهاية التمرين على المقعد الخشبي إلى بداية أول 15 ثانية و يعود فيها النبض إلى حالته الطبيعية ,و إذا لم يعود النبض إلى حالته الطبيعية في نهاية مدة 2 ق يسجل عدد النبضات الزائدة عن المعدل الطبيعي الذي تم حسابه في وضع الوقوف قبل أداء التمرين ويتوقف حساب النبض 6- اختبار توتل لنسبة النبض قام توتل بإعداد هذا الاختبار في عام 1931 م أثناء محاولاته استخدام نسبة النبض في تقدير الكفاءة البدنية لبعض الأفراد وقد بدأ توتل تلك المحاولات انطلاقا من كون الحالة البدنية للفرد لها تأثير قاطع علي معدل القلب وعلي الزمن اللازم لكي يعود معدل القلب ( معدل النبض) إلي حالته الطبيعية بعد الانتهاء من أداء المجهود البدني وان الأفراد الذين يتمتعون بحالة جيدة يتأثرون بالمجهود البدني بدرجة أقل من هؤلاء الأفراد الذين يعانون من تدني مستوي حالتهم البدنية وتأسيسا علي تلك الحقائق أعلن توتل اختباره لنسبة النبض الذي اثبت أهلية كبيرة وأصبح من الاختبارات الواسعة الانتشار في مجال فسيولوجيا الحركة في الثلاثينيات والأربعينيات من هذا القرن والذي ما يزال يحتل مكانة علمية متميزة حتى يومنا هذا نظرا لأنه يعكس قدرة القلب علي التكيف مع المجهود الناتج عن التمرينات البدنية 0 الغرض من الاختبار :- يستهدف الاختبار تقدير نسبة النبض للفرد عن طريق حساب معدل القلب أثناء الراحة منسوبا إلي معدل القلب بعد الانتهاء من القيام بأحد أشكال الأداء البدني المقننة ، ويتم تقدير هذه النسبة عن طريق قسمة عدد مرات ضربات القلب ( النبض ) لمدة دقيقتين بعد أداء التمرينات البدنية المقننة علي عدد ضربات القلب (النبض) لمدة دقيقة أثناء الراحة ، حيث كفاءة الجهاز الدوري والقلب عن طريق كمية التمرينات التي تتطلب الحصول علي نسبة نبض هي : 2.5 مستوي السن والجنس :- - البنيين والبنات من سن 10 سنوات فأكثر المعاملات العلمية للاختبار :- - وجد توتل ومساعدوه أن اختبار نسبة النبض يحدد الفروق فى قدرة الفرد علي الأداء في بعض الأنشطة الرياضية مثل العقلي والمتوازيين والسباحة ، كما كشف عن قدرة الاختبار علي التمييز بين الأفراد في الكفاءة البدنية وقد أوصي توتل معلميه إلى ربية الرياضية باستخدام نتائج الاختبار في المدارس وساحات اللعب لتحديد الأفراد الذين يحتاجون إلي رعاية خاصة في دروس وأنشطة إلى ربير الرياضية المدرسية - ومن ناحية أخري كشف فلانجان 1935 م عن وجود علاقة ارتباط مرتفعة بين معدل الكفاءة كما تقاس باختبار نسبى النبض لتوتل ونتائج التحمل في بعض اختبارات العدو والجري ، كما أظهرت الدراسات التي استخدمت اختبار نسبى النبض أن النتائج التي كشف عنها الاختبار تتفق مع نتائج الفحوصات الطبية التي أجرتها مجموعات من الأطباء المتخصصين في أمراض القلب والدورة الدموية ما يؤكد صدق الاختبار ، وجعل العديد من الأطباء يوصون باستخدام اختبار نسبة النبض لتوتل كوسيلة للتصفية في المدارس التي لا تطبق الفحوص الطبية الدورية الشاملة 0 - وجد توتل وديكنسون أن الاختبار يتمتع بدرجات عالية من الثبات ، فقد حصلا علي معامل ارتباط بلغ 93. 0 بين درجات الاختبار الأصلي ودرجات الاختبار عند الأداء علي المقعد لمدة دقيقة( بمعدل 30 مرة في الدقيقة ) ، وقد لاحظا أن معامل ثبات الاختبار أصبح 957 .0 عندما زاد معدل أداء الاختبار إلي 40 مرة في الدقيقة 0 الأدوات والأجهزة اللازمة :- - ساعة إيقاف لحساب الزمن بالثواني - جهاز مترونوم للتحكم في معدل أداء الخطوات أثناء الصعود والهبوط علي المقعد الخشبي - مقعد أو صندوق ارتفاعه حوالي 32 سم وأبعاده لا تقل عن ( 30×30 سم) بحيث يسمح للمختبر بالصعود والهبوط من فوقه بثبات واتزان الإجراءات :- يستلزم تنفيذ الاختبار القيام بأحد أشكال الأداء البدني المقننة والتي تتطلب من المختبر ( المفحوص) الصعود والهبوط علي مقعد أو صندوق خشبي أو أي أداة أخري ارتفاعها عن الأرض حوالي 32 سم 0 وتتضمن إجراءات تطبيق الاختبار الخطوات التالية بالترتيب :- 1- يجلس المختبر (المفحوص) في مواجهة المقعد أو الصندوق الخشبي المعد لتنفيذ الاختبار (32×30×30سم) ، ويستمر في جلسته هذه حتى يستقر معدل نبضة تماما ، وكي نحصل علي معدل ثابت للنبض ينبغي مراعاة الهدوء التام وعدم الضوضاء ، وأن يحاول المختبر الابتعاد عن التوتر والقلق 0 2- يحتسب للمختبر معدل النبض في وضع الجلوس لمدة 30 ثانية ثم يضاعف الرقم الناتج فنحصل علي معدل النبض في دقيقة (60ث) حيث يسجل الرقم الناتج في بطاقة الاختبار علي أنه : ، معدل النبض في دقيقة أثناء الراحة " 3- عندما ينادي علي المختبر يقوم بالوقوف في مواجهة المقعد المعد لأداء الاختبار ، وعندما يعطي اشاره بالبدء يقوم بالصعود والهبوط علي المقعد لمدة دقيقة واحدة (60) بمعدل 20 خطوة للبنيين و15 خطوة للبنات 4- بعد الانتهاء من أداء الاختبار ( التمرينات المقننة ) يجلس المختبر علي المقعد ويحتسب له النبض لمدة دقيقتين (120 ث) ويسجل الناتج في بطاقة الاختبار ، يلاحظ أن يؤخذ النبض لحظة وصول القدمين إلي الأرض بعد الانتهاء من الأداء مباشرة ، وبحيث نسجل عدد مرات النبض في بطاقة الاختبار علي أنها :" عدد مرات النبض في دقيقتين بعد الأداء الأول " 5- تحتسب نسبة النبض الأولي بقسمة عدد مرات النبض في دقيقتين ( بعد التمرين) علي عدد مرات النبض في دقيقة ( أثناء الراحة ) فيكون الناتج هو نسبة النبض الأولي ويمكن التعبير عن ذلك بالمعادلة التالية : عدد مرات النبض في دقيقتين بعد الأداء الأول نسبة النبض الأولي (ن1)= ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ــــــــــــــــــــــــ معدل النبض في دقيقة أثناء الراحة معدل2:2 6- يستمر المختبر في الجلوس حتى يعود النبض إلي معدله الطبيعي أثناء الراحة ( كما في البند رقم :2 ) وهو يشير إلي معدل النبض قبل الأداء 0 7- بعد أن يعود النبض إلي معدله الطبيعي ، يقوم المختبر بإعادة التمرينات السابقة مرة أخري علي نفس المقعد السويدي أو الصندوق الخشبي وذلك لمدة دقيقة أخري ( 60ث) فقط بمعدل40 خطوة للبنيين و35 خطوة للبنات 8- بعد الانتهاء من أداء التمرين يقاس النبض مرة أخري لمدة دقيقتين (120 ث) من وضع الجلوس علي مقعد ويسجل الناتج في بطاقة الاختبار ، يلي ذلك احتساب نسبة النبض الثانية عن طريق قسمة عدد مرات النبض في دقيقتين ( بعد الأداء الثاني للتمرين ) علي مرات النبض في دقيقة أثناء الراحة وهو يشير إلي معدل النبض الطبيعي الذي تم حسابه ( في البند رقم :2) ويمكن التعبير عن ذلك بالمعادلة التالية : عدد مرات النبض في دقيقتين بعد الأداء الثاني نسبة النبض الثانية (ن2) = ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ـــــــــــــــــــ معدل النبض في دقيقة أثناء الراحة 9- يحتسب عدد الخطوات اللازمة للحصول علي نسبة نبض تساوي 2.5 وللحصول علي عدد الخطوات اللازمة لإنتاج نسبة نبض تساوي 2.5 اقترح كاربوفيتش 1965 م المعادلة التالية : (ط2- ط1) ( 2.5 – ن1 ) ط = ط1 + ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ــــــــــــ ن2 - ن1 حيث أن :- ط = عدد الخطوات اللازمة لانتاج نسبة نبض تساوى 2.5 ط1 = عدد الخطوات في المرحلة الأولى من الاختبار ( القياس الأول) ط2 = عدد الخطوات في المرحلة الثانية من الاختبار ( القياس الثاني ) ن1 = نسبة النبض في القياس الأول ن2 = نسبة النبض في القياس الثاني تعليمات الاختبار:- • تتضمن عملية الصعود على المقعد أربع عدات تحتسب كالتالي: العدة الاولى : وضع القدم اليسرى على المقعد العدة الثانية: وضع القدم اليمنى بجانب اليسرى ثم الوقوف فوق المقعد العدة الثالثة : النزول بالقدم اليسرى على الأرض العدة الرابعة : النزول بالقدم اليمنى للهبوط بالجسم على الأرض - يجب أن يبدء الصعود على المقعد بالقدم اليسرى مهما كانت الأسباب والظروف - يجب على المختبر الاحتفاظ بوضع جسمه معتدلا في كل مرة يصعد فيها على المقعد ويهبط فيها عل الأرض - يتم التحكم في معدل أداء الخطوات عن طريق جهاز المترونوم وفى حالة تعزر وجود هذا الجهاز يقوم المسؤل عن ادارة الاختبار بالعد على المختبر وفقا للترتيب السابق كالتالي ( 1, 2، 3 ، 4) لمدة دقيقة متصلة ثم يقوم بتسجيل النتائج في بطاقة التسجيل 7- اختبار منحني التعب لكارليسون الغرض من الاختبار :- في عام 1945 م قام كارليسون بتصميم هذا الاختبار باسم اختبار منحني التعب بغرض قياس اللياقة الفسيولوجية للقلب والجهاز الدوري ويتطلب الاختبار الجري في المكان بأعلى معدل من السرعة عشرة فترات مدة الفترة الواحدة 10ث بين كل فترة والأخرى 10 ث للراحة ويقرر مارليسون أن الاختبار يقيس التعب العام وأنه يمكن قبوله كاختبار للوظائف البدنية التي تتطلب كفاءة القلب والجهاز الدوري الأدوات والأجهزة اللازمة :- يتطلب تنفيذ الاختبار ساعة إيقاف فقط ومحكم واحد يستطيع أن يقوم بتطبيق الاختبار علي 25 فردا في المرة الواحدة إجراءات الاختبار:- تؤخذ إجراءات تنفيذ الاختبار التسلسل التالي :- 1- يجلس المختبر علي الأرض ويظل فترة في هذا الوضع حتى ينتظم النبض ثم يقاس النبض في 10 ث ثم يضرب الناتج × 6 للحصول علي معدل النبضة في الدقيقة حيث يشير الناتج إلي معدل النبض ( القلب) في الدقيقة قبل أداء الاختبار 2- لع ذلك يتخذ المختبر وضع الوقوف علي القدمين وعندما يعطيه المحكم إشارة البدء يقوم في الجري في المكان بأقصى سرعة ممكنة مع ملاحظة رفع القدمين علي الأرض مسافة مناسبة وبحيث يستمر المختبر في الجري لمدة 10 ث يقوم اثناؤها المحكم بحساب عدد مرات لمس القدم اليمني للأرض وعندما ينتهي زمن ال10 ثواني يقوم المحكم بإعطاء المختبر إشارة التوقف 3- يعطي المختبر 10 ثواني للراحة 4- بعد انتهاء زمن ( ال10 ث ) يقوم المحكم بإعطاء المختبر إشارة البدء في الجري في المكان بنفس الطريقة السابقة لمدة عشرة ثوان أخري مع القيام بحساب عدد المرات التي تلمس فيها القدم اليمني الأرض 5- عندما ينتهي زمن الفترة الثانية وهو العشر ثوان يعطي المختبر إشارة التوقف للراحة عشر ثوان 6- وهكذا يكرر العمل 10 ثوان للأداء و10 ثوان أخري للراحة بحيث يستغرق الاختبار 10 مرات من الأداء في كل مرة 10 ث ( 10 × 10 = 100 ث ) يتخللها عدد 9 فترات للراحة زمن كل فترة 10 ث ( 9×10= 90 ث ) وبذلك يكون الزمن الكلي الذي ستغرقه المختبر يساوي ( 100+90=190 ث ) أي 10 ث : 3ق بعض القياسات و الاختبارات الفسيولوجية أولا :- تقويم لياقة الجهاز الدوري والتنفسي يتعين عند انتقاء الناشئ تقويم لياقة الجهاز الدوري والتنفسي حيث يمكن تحديد كفاءة العمل الهوائي والكفاءة الوظيفية للقلب والرئتين ، والدورة الدموية ومن الاختبارات الجيدة في هذا الصدد اختبار الكفاءة البد نية والذي يعتبر من المؤشرات الهامة عند انتقاء الناشئين لممارسة مسابقات ألعاب القوي وخاصة المسافات المتوسطة والطويلة 1- اختبار الكفاءة البد نية : ويعتمد هذا الاختبار علي العلاقة بين سرعة القلب ، وشدة الحمل وقد اكتشف هذه العلاقة العالمان " سيتوراند " ، و" فالوند" سنة 1947 وقد اقترحا طريقة بيانية لتحديد شدة الحمل الممكنة عندما يكون النبض 170 نبضة / دقيقة حيث يعتبر ذلك النبض مثاليا لأن سرعة القلب عند 170 نبضة / دقيقة يصاحبها انخفاض في حجم الدم الذي يدفعه القلب في الضربة الواحدة 0 - وقد استطاع كاربمان الوصول إلي معادلة يمكن بواسطتها تحديد الكفاءة البد نية كما يلي :- 170 – ف1 الكفاءة البد نية = ن1 + ( ن2 –ن1 ) × ــــــــــــــــــــــ ف2 – ف1 حيث أن ن1 = شدة الحمل الأول ، ن2 = شدة الحمل الثاني ف1 = سرعة النبض الأول ، ف2 = سرعة النبض الثاني ولاستخدام هذه المعادلة يؤدي الاختبار كما يلي:- 1- يقوم اللاعب بالتبديل علي الارجوميتر ( العجلة الثابتة ) مرتين لمدة خمس دقائق في كل مرة بينهما فترة راحة من 3- 5 دقائق ويحدد مقدار شدة الحمل الأول " ف1" بناء علي سرعة النبض الناتج عن الحمل الأول 2- يحسب النبض في أخر 30 ثانية من الدقيقة الخامسة في نهاية كل حمل ( بالجس أو السمع والأفضل برسام القلب الكهربائي) ثم تحسب الكفاءة البد نية عند نبض 170 نبضه / دقيقة بواسطة المعادلة المذكورة ويقدر الناتج بالكيلوجرام / ثانية ويمثل هذا المقدار الناتج المقدار المطلق للكفاءة البد نية 0 3- وفي حالة عدم وجود ارجوميتر يمكن استخدام الخطوة بحث يؤدي اللاعب حملين يحدد شدة الحمل الأول والحمل الثاني بالمعادلة w = 1.5. p.h.n حيث أن p = وزن الجسم ، h = طول المقعد n = عدد الخطوات الصعود والهبوط في الدقيقة ويسجل النبض في نهاية كل حمل بواسطة معادلة p w c 170 تحسب الكفاءة البد نية الكفاءة البد نية النسبية :- مقدار الكفاءة المطلقة (ناتج معادلة كاربمان) الكفاءة البد نية النسبية = ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ـــــــــــــــــــــ وزن الجسم ويقدر الناتج بالكيلوجرام/ دقيقة / كيلوجرام أي الكفاءة البد نية المطلقة بالنسبة لكل كجم من وزن الجسم ويبين جدول (5) معايير تقويم الكفاءة البد نية علي أساس اختبار( كاربمال) ومن الجدير بالذكر أن إمكانيات الجهاز الدوري والتنفسي يتحسن تحت تأثير عمليات التدريب ، والتالي ترتفع الكفاءة البد نية لذا لا يجب الحكم علي مقدار الكفاءة البد نية للناشئ إلا بعد مرحلة غير قصيرة من التدريب ومتابعة مستوي نمو كفاءته البد نية في المراحل المختلفة للانتقاء 2- طريقة أداء اختبار الخطوة :- - توقيت العمل لجميع الأفراد 30 مرة صعود وهبوط / دقيقة بضغط التوقيت علي 120 دقة في الدقيقة وكل مرة تتكون من أربع مرات - يجب أن يتم الصعود والهبوط بنفس القدم ويمكن السماح بتبديل هذه القدم أثناء العمل عدة مرات - إذا لم يتمكن اللاعب من الأداء بنفس التوقيت خلال 20 ثانية يوقف الاختبار ويسجل الزمن الذي توقف عنده اللاعب ويستخدم الزمن في المعادلة المختصرة التالية :- 100× زمن الأداء بالثانية - دليل الكفاءة البد نية = ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نبض 1×5.5 - حيث نبض 1 = عدد نبضات القلب لمدة 30 ثانية في الدقيقة الثانية ونبض 2 في الدقيقة الثالثة ونبض 3 في الدقيقة الرابعة - بعد أداء الاختبار يحسب النبض لمدة 30 ثانية في الدقيقة الثانية والثالثة والرابعة بعد الانتهاء من الأداء يقيس الباحثين النبض وضغط الدم خلال الخمس دقائق الأولي بعد الانتهاء من الأداء ويقاس النبض لمدة 10 ثوان وضغط الدم لمدة 50 ثانية خلال كل دقيقة وذلك يعطي معايير إضافية لتقويم اللياقة البد نية - ملحوظة : يختلف ارتفاع المقعد أو الصندوق كما يختلف زمن الأداء تبعا للجنس والسن وفقا للجدول التالي :- جدول رقم (12) اختلاف ارتفاع الصندوق حسب الجنس السن و الجنس الارتفاع بالسم زمن الأداء بالدقيقة الرجال 50 5 السيدات 43 5 أولاد 8 - 12 سنة 50 4 بنات 8 - 12 سنة 40 4 ثانيا: تقويم استعادة الاستشفاء:- من المهم عند انتقاء الناشئين التعرف على سرعة ونوعية استعادة الاستشفاء لديهم بعد أداء التدريب ذو حمل شديد واستعادة الاستشفاء من الصفات الوظيفية التي تنمو بدرجة كبيرة في غضون عمليات التدريب طويلة المدى ولكن من المهم تحديد استعدادات الناشئ بالنسبة لهذه الصفة في وقت مبكر ومن الاختبارات البسيطة التي يمكن استخدامها بهذا الصدد الاختبار التالي :- - حساب عدد النبضات لفترة 10 ثوان - أداء تمرين بدني معروف مثل الجلوس علي أربع من الوقوف أو الصعود علي مقعد بالقدمين بالتبادل أو الوثب بالحبل ويؤدي التمرين لفترة زمنية من 1 : 3 ق - قياس النبض لفترة العشر ثواني الأولي بعد أداء التمرين مباشرة ثم بعد كل 20 ثانية حتى يعود النبض إلي سرعته الأولي قبل أداء التمرين 0 - يمكن تقويم سرعة استعادة الاستشفاء بحساب الفترة الزمنية التي ستغرقها النبض للعودة إلي حالته العادية بعد التمرين ، والتي تستغرق عادة من 20 :40 ثانية حتى 2 : 3 دقائق وكلما قصرت الفترة الزمنية كلما دل ذلك علي الحالة الجيدة لاستعادة الاستشفاء ، وتستخدم مثل هذه الاختبارات لناشئ العدو بأنواعه والحواجز والتتابعات والمسافات المتوسطة والطويلة 0 ثالثا : قياس الاستعدادات الوظيفية للسرعة والتحمل :- لقد أمكن في السبعينات بفضل ظهور أخذ عينة من العضلة biopsy الحكم علي نوعية استعدادات اللاعب لسباقات السرعة والتحمل بناءا علي ذلك ،ونظرا لأن صفة السرعة لا ترتبط فقط بالجانب المورفولوجي والذي تظهره طريقة أخذ عينة من العضلة فقد تمكن العلماء السوفيت من استخدام طريقة الانقباض العضلي الواحد للحكم علي استعدادات اللاعب للسرعة أو التحمل بناءا علي زمن استمرار فترة الانقباض العضلي الواحد الناتج عن مثير كهربائي 0 • وفي هذا الاختبار يتم سحب عينة من العضلات لتحديد مدي استعدادات الفرد الطبيعية لمسابقات السرعة أن التحمل ، حيث إذا أظهرت نتيجة تحليل ألياف العضلات أن النسبة العالية من الألياف العضلية في الفرد ألياف عضلية بيضاء دل علي أن الفرد يصلح لمسابقات السرعة حيث أن هذا النوع من الألياف سريعة الانقباضات وسريعة التعب أيضا وتتميز بالسرعة مثل العدو والوثب والرمي 0 بينما الألياف العضلية الحمراء تصلح لمسابقات التحمل أكثر من مسابقات السرعة وهي بطيئة الانقباضات ولها القدرة علي مقاومة التعب ( تتعب ببطء) وتتميز بالتحمل مثل المسافات الطويلة والماراثون والضاحية 000 الخ 0 • أما بالنسبة للتطبيقات الميدانية فقد استخدم "كونسلمان" اختبار الوثبة العمودية لنفس الهدف حيث وجد أن لاعبي السرعة يتميزون بارتفاع مساقة الوثبة وكذلك تسابقي الوثب يتميزون في العدو0 رابعا : إمكانية قياس التحمل من الناحية العلمية :- إن أحد الطرق لتحديد مدي إمكانية (تحميل) القلب والدورة الدموية هي قياس النبض إذ يسمح قياس معدل النبض في الدقيقة بالتوصل إلي استنتاجات عن قدرة التحمل الديناميكي العام 0 ويتضح مستوي القدرة علي الراحة كأحد أشكال ظهور القدرة الهوائية (التحمل الهوائي) في سلوك النبض بعد انتهاء الحمل 00 أي في نبض الراحة ( يتم قياس النبض بعد دقيقة 00 دقيقتين 00 ثلاثة00 هكذا بعد انتهاء الحمل) 0 - وكلما كان معدل هبوط النبض سريعا كلما دل ذلك علي مستوي قدرة أعلي علي الراحة 0 - وعندما يتوافر أثناء مسار التدريب أساليب تحليل طب رياضية ، مثل تلك التي تقيس كمية اللاكتيك في الدم ، تكون نتائج الاختبار علي درجة ثقة أعلي بكثير من قياس النبض وبخلاف ذلك لا يمكن التوصل إلي نتائج دقيقة عند قياس أشكال التحمل المختلفة إلا في معمل الطب الرياضي ( أي تحليل اللاكتيك في الدم) . خامسا : قياس الدين الأكسوجيني كمقياس للمقدرة اللاهوائية:- - يمكن قياس وتحديد مقدرة الإنسان علي العمل في ظروف الأكسوجين والاعتماد علي الطاقة اللاهوائية عن طريق الدين الأكسوجيني 0 وتتم الاختبارات الدالة علي ذلك في ظروف النشاط الرياضي في الملعب أو حمام السباحة حيث يطلب من اللاعب مثلا عدو بضعة مسافات قصيرة بأعلى سرعة ممكنة مع تقليل فترة الراحة البينية بين كل مرة وأخري 0 أي نطلب مثلا من اللاعب أن يعدو 4 مرات لمسافة 50 متر بأسرع ما يمكن مع راحة بينية (45 – 30- 15) ثانية وبعد أن يعدو العداء 50 متر وأثناء فترة الاستشفاء يجمع هواء الزفير في أكياس خاصة بذلك ثم يحلل لمعرفة مقدار الأكسجين المستهلك خلال فترة الاستشفاء أي مقدار الدين الأكسوجيني 0 - ويصلح هذا الاختبار لانتقاء متسابقي المسافات القصيرة حيث يدل علي مقدرتهم علي العمل في غياب الأكسوجين 0 سادسا : قياس القدرة اللاهوائية القصوى :- • يمكن تقدير القدرة اللاهوائية القصوى من خلال أداء واجبات تستغرق زمن أدائها من 5 إلي 10 ثوان وذلك مثل عدو المسافات القصيرة والوثبات وغيرها 0 • وهناك اختبار بسيط يؤدي عن طريق الجري فوق السلالم ويبدأ هذا الاختبار بوقوف اللاعب علي بعد ستة أمتار أمام السلم ويجري ليبدأ صعود السلم بحيث يثب كل ثلاث درجات في خطوة واحدة وبأسرع ما يمكن وعند وصول قدم اللاعب إلي الدرجة الثالثة يبدأ عمل ساعة الإيقاف لقياس الزمن حتى تتوقف الساعة مع وصول قدم اللاعب إلي الدرجة التاسعة ويسجل الزمن الذي يقطعه اللاعب إلي اقرب 100/1 من الثانية • وحيث أن القدرة = (الكتلة × المسافة) ومع معرفة وزن اللاعب بالكيلوجرام والمسافة العمودية بين الدرجة الثالثة والتاسعة والزمن الذي استغرقه اللاعب في قطع المسافة بين الدرجة الثالثة والتاسعة بالثانية تحسب القدرة بالكيلوجرام / متر / ثانية مثال : إذا كانت المسافة العمودية بين درجتين 16.6 سم فإن المسافة الكلية مابين الدرجة الثالثة والتاسعة = 6× 16.6 سم = 101 سم =1.01 متر فإذا كان وزن اللاعب 70 كجم والزمن الذي استغرقه 50 ثانية فإن القدرة = (70 ×101 ) 0.50 = 141.4 كيلوجرام / متر /ثانية سابعا : قياس الحد الأقصى لاستهلاك الأكسوجين :- vo2max يتعين علي المدرب الذي يريد تقويم لياقة الجهاز الدوري والتنفسي أو كفاءة العمل الهوائي أن يحدد الكفاءة الوظيفية القصوى للقلب والرئتين والدورة الدموية للاعب ويعتبر أفضل اختبار لذلك هو كفاءة الجسم في استهلاك الأكسوجين بأقصى سرعة أي باختبار الحد الأقصى لاستهلاك الأكسوجين وخاصة الأنشطة التي تزيد مدتها عن 3-4 دقائق مثل المسافات الطويلة والماراثون والضاحية والمشي الرياضي . كيفية قياس الحد الأقصى لاستهلاك الأكسوجين يقصد بالحد الأقصى لاستهلاك الأكسوجين هو أقصي حجم للأكسوجين المستهلك باللتر أو بالملليلتر في الدقيقة ولتوضيح ذلك نقول أنه إذا كان vo2 = 3 لتر في الدقيقة فإن ذلك يعني أن هذا الشخص يستطيع استهلاك أقصي كمية أكسوجين بسرعة (3) لتر في الدقيقة ولقياس الحد الأقصى لاستهلاك الأكسوجين لأي شخص فإننا يجب أن نعرف حجم أكسوجين هواء الشهيق وحجم أكسوجين هواء الزفير والفرق بينهما هو حجم الهواء المستهلك لإنتاج الطاقة في الأنسجة العاملة ويتم اختبار الحد الأقصى لاستهلاك الأكسوجين عن طريق ثلاث طرق رئيسية هي:- 1- السير المتحرك 2- العجلة الثابتة ( الأرجوميتر ) 3- اختبار الخطوة ويعتبر أهم علامة لوصول الشخص إلي الحد الأقصى لاستهلاك الأكسوجين هي عدم زيادة استهلاك الأكسوجين مع زيادة الحمل . ثامنا : قياس السعة الحيوية :- السعة الحيوية هي أقصي حجم من الهواء يمكن إخراجه في عملية الزفير وذلك بعد أخذ أقصي شهيق وهي ترتبط بدرجة كبيرة بالمسابقات التي تتطلب توفير عامل الجلد الدوري التنفسي كالمسافات الطويلة والمارثون والضاحية في ألعاب القوي مثلا وكذلك المشي الرياضي ويستخدم لقياس السعة الحيوية للرئتين جهاز ( الأسبروميتر ) الجاف أو المائي أو الكهربائي “طريقة القياس :- يقف اللاعب ممسكا بيده الأسبيروميتر ثم يقوم بعمل شهيق وزفير تمهيدي من 1- 2 مرة بسرعة ثم يأخذ إلي صدره أكبر كمية يستطيع أخذها من هواء الشهيق ويؤدي الزفير بصورة منتظمة ومستمرة حتى ذلك الحد الذي يكون فيه قد أخرج أكبر كمية ممكنة من هواء الزفير وذلك عن طريق الفم حيث يسد الأنف بمشبك - تؤدي هذه التجربة ثلاث مرات وتسجل أحسن قراءة - ويجب استخدام مبسم بلاستيك خاص لكل لاعب ليقوم بوضعه في بوق الجهاز عند إجراء القياس منعا للعدوى - ولحساب السعة الحيوية النسبية يتم قسمة السعة الحيوية المطلقة علي وزن الجسم تاسعا :- قياس النبض "the pulse " :- يعتبر النبض ملازم لدقات القلب ،ولما كان من الصعب أن يتوفر لكل شخص رسام القلب لقياس معدل دقات القلب ، لذا يتم قياس النبض باستخدام جهاز قياس النبض pulse monitor أو باستخدام سماعة الطبيب0 إلا أن هذه الأجهزة أيضا قد لا تتوفر للمدرب أو مدرس التربية الرياضية أو للمتدرب نفسه ، لذا كان لابد من إيجاد البديل لقياس النبض بأبسط الوسائل وأرخصها وإن كانت أقلها دقة 0 • والبديل المتاح لذلك هو أن يضغط الشخص بواسطة إصبعي " السبابة والوسطي" علي أحد الشرايين ( الصدغي – السباتي –الكعبري – أو فقوق القلب مباشرة ) أو في المناطق الموضحة بالشكل 0 • يتم احتساب عدد النبضات لمدة " عشرة ثوان" ثم نضرب الرقم الناتج خلال العشرة ثوان في "ستة" لكي نستطيع حساب معدل دقات القلب في الدقيقة 0 • ولمعرفة زمن الاستشفاء فمن المهم التعرف علي معدل دقات القلب أثناء الراحة وبعد المجهود مباشرة ثم بعد كل دقيقتين حتى يعود القلب إلي معدله أثناء الراحة وبذلك يمكن تحديد زمن الاستشفاء لكل لاعب بعد المجهود المبذول 0 عاشرا : قياس ضغط الدم :- يسمى ضغط الدم أثناء الانقباض بالضغط الانقباضي وهو في الإنسان حوالي (120م زئبق ) كما يسمى الضغط أثناء الارتخاء بالضغط الارتخائى و هو فى الإنسان حوالي (80م زئبق ) والفرق بين الضغطيين يسمى بمعدل النبض ويعبر عن الضغط عادتا بالرقم 120 / 80 اى الضغط الانقباضي على الضغط الانبساطي طرق قياسه:- - يستعمل لقياس ضغط الدم"سجمو مانو ميتر " ويتركب من كيس مطاطي مقفل علي هيئة شريط مستطيل قابل للنفخ من خلال منفاخ خاص ثم يتصل الكيس بمانوميتر زئبقي . - يبدأ القياس بلف الشريط حول العضد أعلي مفصل المرفق ويجس النبض عند مفصل الرسغ ثم ينفخ الهواء وبارتفاع ضغط الهواء في الشريط يختفي النبض فجأة نتيجة لغلق الشريان العضدي تماما وبالتالي لا يستطيع الدم أن يمر إلي الرسغ وعند هذه النقطة يقرأ الضغط الانقباضي الذي يتراوح مابين 100 – 120 مم زئبقي . - بعد ذلك يتم فتح الصمام قليلا ليخرج الهواء من الشريط ببطء شديد وأثناء ذلك يتم وضع السماعة علي السطح الأمامي لمفصل الذراع وأثناء نزول ضغط الهواء في الشريط يسمع سلسلة من الأصوات التي تتوالي ثم يحدث صمت وعند هذه النقطة يسجل المقياس مقدار الضغط الانبساطي الذي يتراوح مابين 60-80 مم زئبقي. - ويتأثر ضغط الدم بعامل السن والجنس والمجهود العضلي وبعض الأمراض العضوية الموضوعالأصلي : طلب بحث حول الاختبارات الفسيولوجية // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: mahna
| |||||||
الأربعاء 31 ديسمبر - 8:31:01 | المشاركة رقم: | |||||||
Admin
| موضوع: رد: طلب بحث حول الاختبارات الفسيولوجية طلب بحث حول الاختبارات الفسيولوجية الموضوعالأصلي : طلب بحث حول الاختبارات الفسيولوجية // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |