دراسة سند نثري / لأبي العباس القلقشندي
وضعيات التعلم أنشطة التعليم أنشطة التعلم نوع التقويم











1) قراءة النص قراءة نموذجية
قراءة بعض التلاميذ
2) البناء الفكري
ـ صنف القيم الواردة في النص إلى حقلين دلاليين , وبين مجال كل حقل .



ـ ارصد نوع الحجاج المستعمل في النص واستخرج أهم القرائن المساعدة على الاستدلال .





ـ تأمل الجملة الآتية : " أنى لك بمساجلتي ومقاومتي في الفخر ومنافرتي " هل تجد فرقا بين الحجاج والسجال ؟ وضحه .

ـ قارن بين الحجج التي قدمها الكاتب على لسان القلم, وبين الحجج التي أتى بها على لسان السيف , إلى أي جانب تقف ؟ ولماذا؟

ـ اتخذ الكاتب أسلوب السجع دعامة أخرى للتأثير في الخصم , قدم أمثلة من النص تبين من خلالها الغاية من السجع .


3) البناء اللغوي
ـ تكرر حرف العطف " ف " في النص ما هي دلالاته المختلفة ؟
ـ ورد حرف الجر ( الباء ) في النص بعدة معان اذكرها مدعما إجابتك بأمثلة أخرى



ـ استخدم الكاتب الحوار في أبسط مستوياته. وضح ذلك . حدد سمات هذا الحوار .



ـ الحقلان الدلاليان هما : مفردات العنف , ومفردات السلم والأخلاق الفاضلة
ـ مجال كل حقل : مجال العنف يتمثل في استعمال السيف في الحرب وغيها
ومجال السلم يتمثل في استخدام العقل والروية والحلم


ـ نوع الحجاج هو عبارة عن مساجلة
ـ أهم القرائن اللغوية المساعدة على الاستدلال هي :
استعمال صيغة أفعل التفضيل ( أغلب ) ـ وأسلوب القصر ( لا فتنة إلا وأنت أساسها ـ حرف الشرط والتفصيل ( أمَّا ) ـ أسلوب الشرط ( إن استحفظت حفظت ) ـ تضمين الشعر في ثنايا النثر ـ استعمال أدوات التوكيد ( إنَّ نجادي لحلية للعواتق ) ـ استعمال أسلوب الاستفهام الذي غرضه الاحتقار ( أنّى لك بمساجلتي ) ـ أسلوب السجع .

ـ الحجاج : الإقناع بالفكرة
ـ السجال : الإقناع بالقوة ( الحرب سجال : متواصلة ) ـ ومنه تساجلوا : تفاخروا .

ـ أميل إلى الحجج التي أتى بها على لسان السيف , لأن الدفاع عن النفس وعن الوطن وعن الدين وعن كل شيء عزيز ونفيس إنما يكون بالسيف واستعمال القوة .

ـ فررت من الشريعة وعدلها , وعولت على الطبيعة وجهلها
ـ أما أنا فالحق مذهبي , والصدق مركبي
ـ لم أزل للنصر مفتاحا وللظلام مصباحا
الغاية من هذا السجع هو إظهار مقدرة الكاتب الأسلوبية وكذلك التأثير في الخصم

ـ دلالات حرف العطف المختلفة في النص :
ـ الترتيب والتعقيب ( فافتخرت ) ـ السببية ( فملت )
ـ معاني حرف الجر " الباء " الواردة في النص
ـ بحيفك : الإلصاق المجازي ـ ألعب بالألباب : التعدية
ـ جلت بالخيبة : المصاحبة
ـ معان أخرى : ـ القسم : بالله ـ الاستعانة : أكلت بالملعقة
ـ المقابلة : خذ الكتاب بدينار ـ الظرفية المكانية : مررت ببوسعادة

ـ استخدم الكاتب الحوار في أبسط مستوياته ذلك أنه عقد مفاخرة بين السيف والقلم , فكلاهما على لسان الكاتب يفتخر بصفاته ويحط من قيمة خصمه وقد تميز هذا الحوار بالبساطة وطغيان روح الكاتب عليه , والإفراط في استخدام السجع الذي أذهب بالبريق الأدبي للأسلوب . إضافة إلى التلقائية والمباشرة في الخطاب .

بالتوفيق