جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: تعارف ودردشة :: اخبار علمية وعربية |
الأحد 7 سبتمبر - 14:08:02 | المشاركة رقم: | |||||||||||||||||||
Admin
| موضوع: ليبيا دبرت عملية اختطاف مدير المستشفى السعودي في صعدة باليمن لتفجير الخلافات بين قبائل الجوف ليبيا دبرت عملية اختطاف مدير المستشفى السعودي في صعدة باليمن لتفجير الخلافات بين قبائل الجوف وثائق مخابرات القذافي (2) - ليبيا دبرت عملية اختطاف مدير المستشفى السعودي في صعدة باليمن لتفجير الخلافات بين قبائل الجوف «الشرق الأوسط» تنشر وثائق العقيد السرية
تواصل «الشرق الأوسط» نشر وثائق تخص مخابرات العقيد الراحل معمر القذافي، بعد أن صادرتها كتيبة من كتائب طرابلس العسكرية في أعقاب اقتحام مقر حكم النظام الليبي السابق في «باب العزيزية» صيف 2011. وتعكس مجموعة من صور الوثائق الجديدة فشل استخبارات القذافي في السيطرة على مقاليد الأمور في جبهة حرب الحوثيين على الحدود السعودية الجنوبية، وقيام مجموعة من القبائل اليمنية بالتصدي لمخططات النظام الليبي السابق، من خلال عقد تلك القبائل مؤتمرات ولقاءات للمصالحة من أجل إعادة الاستقرار لليمن بدلا من الحرب المستعرة التي تقول المستندات إن عملاء القذافي في اليمن كانوا يعملون على تغذيتها بكل السبل. وتبين عدة مراسلات بين عملاء القذافي ومخابراته تأثير النفوذ الذي كان سيف الإسلام القذافي قد بدأ يحظى به في ليبيا، على وتيرة عمل فروع رئيسية سرية تابعة للأمن الخارجي الليبي، حيث تظهر بعض الرسائل بطئا ليبيا في الرد على مطالب العملاء، وتشتت بعض المتعاونين الآخرين، إضافة إلى ابتعاد آخرين، في نهاية المطاف عن الاستمرار في العمل مع الشبكة الليبية. وتوضح المستندات أن بعض عملاء العقيد الراحل، بعد أن استشعروا الضعف وقلة الحيلة على الحدود السعودية الجنوبية، دبروا عملية اختطاف مدير المستشفى السعودي في صعدة، وإلقاء مسؤولية الخطف على إحدى القبائل في شمال اليمن لتفجير الخلافات بين بعض القبائل اليمنية في منطقة الجوف، وذلك بعد أن شرعت عدة قبائل في الدعوة إلى الحوار والمصالحة ونبذ العنف بالفعل. استمر تبادل الكثير من الرسائل بين عملاء العقيد الليبي الراحل معمر القذافي ووحدة المعلومات السرية التابعة له، لكن لوحظ في الرسائل الإلكترونية أن عناوين البريد كثيرا ما تتغير، وأن السمة العامة التي اتسمت بها عشرات الرسائل تكمن في تعديل لغتها بمرور الوقت لتتحول إلى رموز غير مفهومة، وبدلا من استمرار تدفق المكاتبات التي تدور عن عمليات تمويل، وأوامر تحريك خلايا نائمة في عدة دول، تجدها فجأة تتحدث عن إجراءات إنهاء مسلسل تلفزيوني ما، لكنها لا تذكر من هم أبطال المسلسل المزعوم أو الإجراءات الخاصة به، غير أشياء محددة من قبيل «تحدثنا مع عبد الله وهو جاهز لأداء الدور»، و«لا بد من زيادة أجرة البطل»، و«نحتاج لإعادة النظر في التمويل، لأن المخصص لا يكفي لكل الخطوات المطلوبة». من خلال صور من الرسائل التي حصلت عليها «الشرق الأوسط» تجد أن أهم المتلقين لها هو بريد إلكتروني يسمي نفسه «ديسكفر» discover1991) ، وهو بريد إلكتروني تقول مصادر الاستخبارات الليبية السابقة، إنه خاص برجل يدعى «ع. م»، (عقيد هارب خارج ليبيا حاليا، تمت الإشارة لاسمه في الحلقة السابقة)، وكان يعمل تحت إمرة القذافي مباشرة، وله مكتب مجاور لمكتبه في مقر الحكم في باب العزيزية بطرابلس، أما تنقلات هذا الرجل وتحركاته فكانت تدور تحت ستار النشاط الإعلامي، وفي الفترة الممتدة من عام 2002 حتى الأيام الأخيرة من حكم العقيد الراحل الذي بدأ ينهار مع انطلاق الانتفاضة المسلحة في 17 فبراير (شباط) 2011. يمكن أن تجد اسم هذا الرجل مقترنا بالكثير من مشروعات تأسيس وإطلاق قنوات تلفزيونية ليبية، لكن يبدو أنه لا وجود لها في الحقيقة. ومن خلال المراسلات، فإن «ديسكفر» كان يستخدم أكثر منبريد إلكتروني، ووفقا للمعلومات وصور الوثائق فإن وحدة معلومات خاصة (داخل وحدة المعلومات السرية لكنها لا تأتمر بإمرة رئيسها)، كانت ترتب هذه العملية التي كانت تجرى، سواء كان «ديسكفر» موجودا في طرابلس أم خارجها، كما أن وحدة المعلومات كانت تقوم بعرض ما يصل إليها أولا بأول على كبار القيادات الليبية وعلى رأسهم القذافي. ويوجد أكثر من رجل وامرأة كانوا يشرفون على الاتصالات السرية بين نظام القذافي والعملاء المبعثرين في عدة دول في أفريقيا وآسيا وأوروبا، وحتى أميركا، من بينهم رجل يدعى «ع.ع.ق» (من أقارب القذافي وتمت الإشارة لاسمه في الحلقة السابقة)»، وامرأة تدعى «ر.ف»، وكانت لبعضهم علاقات خاصة ومكانة مميزة مع كبار رجال الدولة مثل عبد الله السنوسي الذي يوصف بأنه أهم «صندوق» لأسرار القذافي، ومع أنجال العقيد الراحل أيضا. وفي السنوات الأخيرة من حكم القذافي، أي بداية من عام 2007 بدأت العلاقات تتداخل مع مجموعة سيف الإسلام القذافي، بل إن بعض صور الوثائق تشير إلى حالة الارتباك بين عدد من متلقي الاتصالات مع عملاء الخارج في وحدة المعلومات، مما تسبب في حالة من الخوف والذعر أيضا بين عدد من العملاء في الخارج، خاصة في اليمن ومصر ولبنان ودول أفريقية، وحتى سقوط النظام في أواخر 2011. ويبدو أن المراسلات غير مرتبة، لكن كان هناك من يحاول أن يجعل بعضها مخصصا للعمليات في أفريقيا، وآخر مخصصا للعملاء في اليمن، وثالثا يتلقى تقارير عن أنشطة عملاء يواصلون محاولات فاشلة لتنفيذ عمليات تخريبية في السعودية. وتعكس المعلومات الخاصة التنقلات الكثيرة لبعض العملاء وتشعب اتصالاتهم وأماكن وجودهم والمعلومات التي يبلغون عنها. في رسالة إلى «ديسكفر»، وهو الشخص الرئيسي الذي يتلقى مراسلات الكثير من العملاء، يقول مرسلها، واسمه الأول «عبد الكريم»، ويبدو أنه من لبنان أو سوريا، بسبب كلمة «بدي» الموجودة في متن الرسالة: «تحياتي يا صديقي.. لقد أنهيت الاجتماعات بخصوص إنتاج المسلسل، وطلبوا مني أيضاحات عن أدوار الشخصيات فيه، خاصة دور البطل. سوف نبحث الموضوع خلال اجتماع بيننا قريبا يتم تحديده من طرفكم. كنت بدي أعرف ماذا تم بشأن المستحقات؟ أرجو إعلامي. مع خالص شكري، وإلى اللقاء». ولا يوجد تاريخ يحدد توقيت هذه الرسالة التي تم الحصول على صورة منها، وتحمل عنوانا بالإنجليزية هو «from»، ولكن يوجد بعد هذه الرسالة رسائل تليها في الترتيب مباشرة ومأخوذة من نفس البريد الإلكتروني في شهري أكتوبر (تشرين الأول) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2010. ولهذا من المرجح أن يكون تاريخ الرسالة الأولى قريبا من هذا التوقيت، لكن من غير المعروف ما هو المسلسل المقصود هنا، وهل يتعلق ببعض العملاء الذين بدأوا في الهروب من العمل مع مخابرات القذافي، خاصة بعد فشل الحرب السادسة في اليمن كما سيتضح فيما بعد. من الرسائل التي وردت في خريف عام 2010، رسالة مؤرخة في يوم 29 نوفمبر، تحت عنوان «monday» ومرسلها يلقب نفسه «ذا أونلي» (the only) ، ويبدو أنها، ورسائل كثيرة أخرى قادمة من اليمن، تعكس فشل مخابرات القذافي في الاستمرار في كسب ود عدد من أبناء القبائل اليمنية الكبرى، أثناء محاولات النظام الليبي السابق استخدامها ضد السعودية. وبدا من صورة رسالة «monday» وصور رسائل أخرى سيرد ذكرها في موضعها، أن مخابرات القذافي كانت قد وصلت إلى الذروة في محاولاتها المستميتة لزعزعة الاستقرار في السعودية، وبدأ عملاء القذافي في اليمن يخسرون الأرض من خلال عدم القدرة على تجنيد أبناء القبائل الكبرى بعد الفشل في مهمة شن حرب على السعودية على أيدي بعض القبائل في شمال اليمن، وبالتحديد في صعدة. قبل الدخول في مضمون رسالة «monday»، لا بد من الإشارة إلى أن «الشرق الأوسط» أمضت قرابة سنة كاملة من أجل التحقق من مضمون ما ورد في صور الرسائل والمكاتبات التي حصلت عليها. والتقت لهذا الغرض مع اثنين من الشخصيات المهمة في السلك الأمني والسياسي والدبلوماسي الليبي ممن عملوا عن قرب مع العقيد الراحل القذافي. الشخص الأول كان يعمل في وحدة المعلومات السرية التابعة للقذافي. وفر في شهر مايو (أيار) 2011 من ليبيا، أي عقب نحو شهرين من بدء ثورة 17 فبراير، بعد أن تجمعت تحت يديه حينذاك معلومات تقول إن نظام العقيد منتهٍ لا محالة. ترك كل شيء، زوجته وأبناءه وسيارته الـ«بي إم دبليو»، وتسلل عبر الحدود المصرية - الليبية من دون مال ولا وثائق ولا ملابس إضافية. دخل مدينة مرسى مطروح المجاورة بقميص وبنطال فقط ولا شيء آخر. وبعد يوم تمكن من الوصول إلى صديق قديم في مدينة الضبعة التي تبعد نحو 400 كيلومتر غرب القاهرة. ومن هناك بدأ يجري اتصالاته لينتهي به المطاف في إحدى العواصم المطلة على الخليج. تم تحديد اللقاء معه بصعوبة بالغة، وجرى اللقاء في شهر يناير (كانون الثاني) 2012. يقول: هل تريد أن تعرف لماذا لم تتحمس بعض الدول الخليجية الرئيسية لمناصرة المجلس الانتقالي الليبي (السابق)؟ ويجيب: لأنها كانت على علم بأن هناك أعضاء في المجلس كانوا يقومون بأنفسهم بالتخطيط لعمليات تخريبية في السعودية أثناء حكم القذافي. وفي يناير الماضي طرحت «الشرق الأوسط» جانبا مما توصلت إليه من معلومات على أحد كبار مساعدي القذافي، خاصة في جانب يتعلق بعمليات تنصت غربية على كبار المسؤولين الليبيين، من عدة مراكز على الحدود الليبية، وردت في صور الوثائق المشار إليها، فقال بعد إجراء مقابلة غير مسجلة معه في إحدى العواصم الأفريقية، إن «هذه المعلومات صحيحة، والقذافي أجرى اتصالات وعاتب أحد رؤساء دول الجوار فأخبره أن مراكز التنصت تلك موروثة منذ الرئيس السابق، ولا يمكنه التخلص منها». وسترد تفاصيل قضية التنصت هذه فيما بعد. ويوجد ما هو أخطر من كل ما سبق، خاصة أن بعض صور المراسلات تكشف عن قيام عضو سابق في المجلس الانتقالي يدعى «م.ك» كان حتى الأيام التي سبقت شهر فبراير 2011 يزرع الخلايا التخريبية في السعودية التي كان يدخلها بين حين وآخر تحت ستار الحج والعمرة، ويقدم نفسه للجاليات الأفريقية في مكة والمدينة والرياض تحت ستار «رجل أعمال لديه مشروعات في أفريقيا». ويقول مسؤول كبير في وزارة الدفاع الليبية الحالية يدعى «العقيد عادل.م.ب». ممن عملوا في السابق في جهاز استخبارات النظام السابق قبل أن ينشق عنه، إن الأيام الأخيرة من حكم القذافي كان يسود فيها شعور عام داخل جهاز الاستخبارات بأنه، أي الجهاز، يتلقى ضربات متتالية وقوية من جانب السعودية، بسبب قيام القذافي بتمويل أنشطة متعددة ضد المملكة عبر عملاء له في اليمن ومصر والعراق ومن تنظيم القاعدة ومن كل فرصة يجدها أمامه. ويذكر الرجل أن العمليات التي كان القذافي ينفق عليها ملايين الدولارات كانت تستمر قليلا وتفشل قبل أن تصل لغايتها.. «أكبر فشل كان على جبهة الحدود السعودية الجنوبية.. طبعا كان هناك تخطيط على الجبهة الشمالية، خاصة في ظل الأوضاع المتردية في العراق، وكانت هناك عمليات تمويل لوجهاء وصحافيين من مصر، لكن مسألة الهزيمة على جبهة صعدة، رغم كل ما قدمه النظام الليبي السابق من أموال وأسلحة، جعلت مخابرات القذافي تبحث عن بدائل». وتبين خلال رحلة جمع صور الوثائق والمعلومات والتحقق منها، وبالتحديد في شهر سبتمبر (أيلول) 2012، أنه كانت هناك بالفعل محاولات مستميتة من جانب القذافي لزرع الفتن في السعودية، سواء من جبهة اليمن جنوبا أو غيرها، بما في ذلك تمويل عرب يقيمون في أوروبا. ونعود مرة أخرى للرسالة المعنونة بـ«monday»، الواردة من العميل الملقب «the only» على البريد الإلكتروني لـ«ديسكفر» يوم 29 نوفمبر 2010، وتتحدث عن تغييرات جوهرية في الولاءات التي كان يقدمها بعض القائمين على الحرب ضد الحكومة اليمنية وضد الحدود السعودية الجنوبية.. تغير الولاءات بدا في هذه الرسالة بمثابة فشل لما كانت تقوم به مخابرات القذافي. تقول الرسالة: «بسم الله الرحمن الرحيم. الحوثيون اكتشفوا مؤخرا أن الشيخ (س. س. أ. ل) يتعامل مع حزب الله في لبنان منذ أربع سنوات باسم أنه ممثل للحوثيين دون علمهم ويأخذ ويعطي مع رجال الحزب تحت هذا الاسم، وينقل الأخبار أولا بأول إلى السعودية وصنعاء، وقد اندهش الجميع من هذا الأسلوب». ومن المعروف أن حزب الله له علاقة قوية مع إيران، ومن المعروف أيضا أن إيران متهمة بمحاولة زعزعة منطقة الحدود اليمنية - السعودية عن طريق الحوثيين الذين يعتنقون مذهبا شيعيا مواليا لمذهب ملالي طهران. ومما يرد في الرسالة بعد ذلك، يشير إلى أن هذا الشيخ الذي يبدو أنه كان يريد فهم الدور الإيراني في اليمن من خلال أصدقاء إيران في حزب الله، كان يتعامل أساسا مع الليبيين قبل أن يبدأ في الابتعاد عنهم، مع أشخاص آخرين سترد تفاصيل عنهم فيما بعد.. ليس الابتعاد عن المخابرات الليبية فقط، ولكن أيضا تغيير بوصلة توجهاته وتوجهات شيوخ آخرين لصالح محاولات فرض الاستقرار في اليمن، خاصة مع تزايد أنشطة الحوثيين العسكرية ضد كل من الحكومة اليمنية والحدود السعودية. وتظهر في الرسالة محاولات عميل مخابرات القذافي التقليل من شأن النشاط المتزايد لقبيلة «بكيل»، وهي من أكبر القبائل اليمنية التي قررت وقتها الانحياز للدستور والقانون ووحدة الدولة اليمنية، خاصة بعد نجاح المؤتمر الذي عقدته القبيلة برئاسة «الشيخ أمين.ع». يوم الأحد 7 نوفمبر 2010، بمحافظة الجوف وبحضور الآلاف من أبناء القبيلة بناء على اقتراح من «الشيخ س. أ. لحوم». الهدف من المؤتمر كان توحيد «بكيل» على كلمة واحدة لتحقيق الاستقرار في اليمن الذي كان يشهد وقتها حرب الحوثيين في الشمال، ومناوشات تنظيم القاعدة في الجنوب. ويعني استقرار اليمن الذي تسعى إليه قبيلة «بكيل» استقرار جيرانه وعلى رأسهم السعودية. لكن العميل الليبي الذي يبدو من رسالته أنه حضر المؤتمر، قلل من شأن التحركات القبلية التي كانت مفاجأة بالنسبة للمتعاونين مع النظام الليبي السابق في اليمن. وبينما دعا المؤتمر (الذي أطلق عليه عملاء القذافي اسم «مؤتمر العكيمي») أبناء قبائل بكيل واليمن إلى حل الخلافات، وفض النزاعات، وعقد صلح عام بين كافة أطراف الوطن الواحد، قالت رسالة «the only» التي تلقتها وحدة المعلومات السرية المجاورة لمكتب القذافي في طرابلس: «يوجد خلاف على المناصب في مؤتمر العكيمي ولحرصهم على عدم الفشل أخروا الاجتماع الثاني لذلك المؤتمر حتى تتم الاتفاقات على المناصب». وأضافت الرسالة أيضا تفاصيل توحي من خلالها أن السعودية ساعدت على إنجاح المؤتمر، على غير رغبة الليبيين. ويعتبر وزن قبيلة بكيل اليمنية كبيرا، خاصة أن أبناءها موجودون في منطقة مهمة وقريبة من الصراع الدائر في الشمال. وتنتشر القبيلة أيضا بين صنعاء وصعدة. ويرد في الرسالة أيضا أن عملاء القذافي في اليمن لم يصمتوا على ما بدا أنه ضربة سعودية لمخططاتهم، فدبروا عملية لإحراج «الشيخ أمين.ع» برتبته العالية «شيخ مشايخ» وسط باقي القبائل في منطقة الجوف، من خلال تنفيذ عملية خطف مدير مستشفى السلام السعودي في صعدة، على يد مناصرين لهم من إحدى القبائل المتحالفة مع بكيل وشيخها «أمين.ع». تقول الرسالة بالنص، إنه بعد ما حدث في مؤتمر بكيل: «صنعنا نقمة على الشيخ «أ.ع» غير عادية في قبيلة آل حمد الجوف، بسبب مقتل أولادهم في التفجير الأول الذي لا يرضاه إنسان فيه خير أو ذرة رمل من كرامة أو إنسانية.. «آل.ع «من «آل أ. ج « من قبيلة « و«خطفوا مدير مستشفى السلام السعودي في صعدة أثناء مروره من بلادهم قادما من إمارة نجران، وذلك بهدف الضغط على صنعاء لإطلاق سجين لهم في الأمن السياسي.. فعل طبيعي من دون دوافع». وتشير الرسالة إلى توريط عملاء القذافي لقبيلة «آل ح» في العملية، وتصوير الأمر على أن لها يدا في خطف مدير المستشفى ردا على مقتل عدد من أبنائهم من قبل في التفجير المشار إليه. ماذا حدث بعد ذلك؟ وهل بالفعل تم زرع الفتنة هناك كما أراد عملاء النظام الليبي السابق في اليمن؟ تقول الرسالة إنه بعد عملية خطف مدير المستشفى: «قامت الحكومة اليمنية بإرسال حملة عسكرية مكونة من 30 طاقما عسكريا، والربع (من هذا الطاقم عبارة عن) دبابات وطائرة هليكوبتر على «آل ع» لتسليمه». ويبدو أن هناك شابا نشيطا داخل قبيلة «بكيل» كان يقلق مخابرات القذافي، يدعى «ح أبو.هـ»، خاصة بعد أن أسهم في جمع شمل شباب القبيلة حول الشيخ «أ.ع»، فتقول عنه الرسالة، وهي تحاول أن تطمئن الجانب الليبي وتقلل من شأن هذا الشاب: «(ح أبو.هـ) الذي يدعي أنه رئيس شباب بكيل شخص عادي، ليس شيخا، وهو مكروه من كل القبائل الشريفة». هذه الرسالة الواردة من «the only» ليست الوحيدة التي خرجت من عملاء القذافي في اليمن في تلك الفترة التي كان فيها كل من اليمن والسعودية يكبحان جماح المتمردين الحوثيين الذين تعدوا على حدود المملكة.. هناك رسائل أخرى يظهر منها أن النظام الليبي يشعر بالفشل في خططه التي عمل عليها طويلا مع شخصيات من الحوثيين ضد السعودية من جهة حدودها الجنوبية، وكان الداخل الليبي يعاني كذلك من الشد والجذب بين رجال سيف الإسلام ورجال والده البيروقراطيين الأقوياء. معظم الردود الليبية على الرسائل التي وردت إلى وحدة المعلومات السرية في باب العزيزية في خريف عام 2010 توحي بأن الاتصالات بين عملاء القذافي في اليمن وغير اليمن، والمسؤولين عنهم، تتأخر لدرجة أن بعض العملاء أصبحوا يشعرون بالحرج من تكرار إرسال الرسائل التي لم يعد مقر «باب العزيزية» يرد عليها. وسبق رسالة «the only» رسالة من عميل آخر في اليمن يلقب نفسه بـ«سمران» (semran)، وتلقتها وحدة المعلومات السرية الليبية على البريد الإلكتروني الخاص بـ«descover» يوم السبت 30 أكتوبر 2010. ويقول نص هذه الرسالة، مع تصويب الأخطاء: «السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أخي العزيز. كيف الحال؟ المعذرة للإزعاج.. تحياتي للأستاذ.. الموضوع: كان فيه رسول من لديكم اسمه أبو سفيان أرسل معي أمانة وأعطاني رقم واسم الشخص، وعندما اتصلت بالشخص وجدت الاسم مختلفا فأوقفت التسليم حتى أتأكد منكم هل أسلم لصاحب الرقم نفسه دون التأكد من الاسم.. أرجو الإفادة لكي أبلغهم بالتسليم. هذا من جانب. الموضوع الآخر، للمواضيع الذي تفاهمت والأستاذ، أنها الآن كلها جاهزة للعمل. منتظر التوجيه». وتختتم رسالة «semran» بالإشارة إلى استمرار نشاط نظام القذافي في محاولات إفشال التوافق بين القبائل اليمنية والحكومة، وكذا محاولات إفشال عقد الاجتماعات والمؤتمرات للم الشمل ووقف الاقتتال والحرب. وتقول الرسالة: «المؤتمر الذي أبلغت عنه عملت على فشله، ولكن قبل ثلاثة أيام قاموا بإعادة المحاولة للإعداد، ولكن بدعم قوي من الجهتين المحلية والشمالية. سوف نعمل على إضعافه وعدة مواضيع أخرى. إذا أمكن أن آتي خلال هذين اليومين، ليوم أو يومين لكي أعود للعمل للأهمية.. مع التحية». * غدا في الحلقة الثالثة: الموضوعالأصلي : ليبيا دبرت عملية اختطاف مدير المستشفى السعودي في صعدة باليمن لتفجير الخلافات بين قبائل الجوف // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||||||||||||||
الإثنين 15 سبتمبر - 12:45:12 | المشاركة رقم: | |||||||||||||||||||||||||||
Admin
| موضوع: رد: ليبيا دبرت عملية اختطاف مدير المستشفى السعودي في صعدة باليمن لتفجير الخلافات بين قبائل الجوف ليبيا دبرت عملية اختطاف مدير المستشفى السعودي في صعدة باليمن لتفجير الخلافات بين قبائل الجوف Libya masterminded the kidnapping of Saudi director of the hospital in Saada in Yemen to blow up the differences between the tribes of Al-Jawf
[ltr] Libya masterminded the kidnapping of Saudi director of the hospital in Saada in Yemen to blow up the differences between the tribes of Al-Jawf Gaddafi intelligence documents (2) - Libya masterminded the kidnapping of Saudi director of the hospital in Saada in Yemen to blow up the differences between the tribes of Al-Jawf «Middle East» publish secret documents Colonel [/ltr]
Tripoli: Abdul Sattar Anath Continue «Middle East» publication of documents concerning intelligence of the late Colonel Muammar Gaddafi, after being confiscated by the battalions of the Tripoli military in the wake of the storm the headquarters of the former Libyan regime in «Bab al-Aziziya» Summer 2011. And reflect a set of images of the new documents the failure of intelligence Gaddafi in control of the reins of power in the war front Houthis on the Saudi border South, and a group of Yemeni tribes addressing schemes Libyan regime earlier, by holding those tribes conferences and meetings of reconciliation in order to restore stability to Yemen instead of war raging, which says the documents that clients Gaddafi in Yemen were working on fed by all means. The show several communications between clients Gaddafi and intelligence influence of which was Saif al-Islam Gaddafi had begun enjoys in Libya, the pace of work of the main branches secret belonging to the external security of Libya, where the show some of the messages slower Libya in response to customer demands, and the dispersion of some of the other collaborators, as well as to turn away others, eventually continue to work with the Libyan network. And describes the documents that some clients Colonel late, having sensed vulnerability and helplessness on the border with Saudi Arabia, South masterminded the kidnapping of the Director of Saudi hospital in Saada, take responsibility for the kidnapping of one of the tribes in northern Yemen to blow up the differences between some of the Yemeni tribes in the region of Al-Jawf, and after that embarked on several tribes in the invitation to dialogue, reconciliation and non-violence already. Continued to exchange a lot of messages between clients Colonel late Libyan Muammar Gaddafi and the unity of the confidential information belong to him, but noted in the e-mails to e-mail addresses change frequently, and that the general characteristic that marked the dozens of letters lies in the modification of the language over time to turn into symbols of incomprehensible, Instead of continuing the flow of correspondence, which revolve about financing operations, and orders to move sleeper cells in several countries, found suddenly talking about action to end a TV series that, but they do not remember who the heroes of the series of alleged or its own procedures, non-specific things such as «We talked with Abdullah is ready to perform the role », and« it is necessary to increase the fare Hero », and« we need to reconsider the funding, because the custom is not enough for all the steps required ». Through images of letters obtained by the «Middle East» find that most recipients have is a letter calls himself «Discover» discover1991), a letter says the former Libyan intelligence sources, a special man he called «p. M », (Colonel fugitive outside Libya now, has reference to his name in the previous episode), and was working under the command of Gaddafi directly, and has office adjacent to his office at the seat of government in the Bab al-Aziziya in Tripoli, while the movements of this man and his movements were spin under the guise of media activity, and in the period from 2002 until the last days of the regime of Colonel late, which began collapsing with the start of the armed uprising on 17 February 2011, you could find the name of this man coupled with a lot of projects to establish and launch television channels Libyan, but it seems that it does not exist in truth. Through correspondence, the «Discover» was used more Menbrad letter, according to the information and pictures of the documents, the unit-specific information (within the unit of confidential information but does not obeys the behest of its chairman), was a result of this process, which was conducted, whether «Discover» exists in Tripoli or outside, as that unit was the information you view up to go on senior Libyan leaders, led by Gaddafi. There are more than a man and a woman who were overseeing the secret contacts between the Gaddafi regime and customers scattered in several countries in Africa, Asia and Europe, and even America, including a man named «A.a.q» (relatives of Gaddafi and has reference to his name in the previous episode) », The woman called «R.v», and some of them had a special relationship and a special position with senior statesmen such as Abdullah al-Senussi, who is described as the most important «Fund» secrets to Gaddafi, with the sons of the late Colonel also. In the last years of Gaddafi's rule, ie the beginning of 2007, relations began to interfere with the group Saif al-Islam Gaddafi, but that some copies of documents referring to the case of confusion between the number of recipients of communications with clients abroad in the information unit, causing a state of fear and panic also between the number of overseas customers, especially in Yemen, Egypt, Lebanon and African countries, and even the fall of the regime in late 2011. It seems that the correspondence is not tidy, but it was there trying to make some of them intended for operations in Africa, and another dedicated to clients in Yemen, and thirdly to receive reports on the activities of clients continue unsuccessful attempts to carry out sabotage operations in Saudi Arabia. The information reflects numerous private transfers for some customers and the complexity of their contacts and whereabouts and information that reach them. In a letter to «Discover», which is the main person who receives correspondence a lot of clients, says the sender, and his first name «Abdul Karim», and it seems from Lebanon or Syria, because of the word «Buddy» in message board: «Greetings, my friend .. I just finished meetings regarding the production of the series, and they asked me explanations for the roles of the characters in it, especially the role of the hero. We will examine the topic during a meeting between us soon to be determined by you. I know what I want done on entitlements? Please let me know. With sincere thanks, and to meeting ». There is no date to be determined the timing of the message that was to get a picture of them, and carry a title in English is «from», but there is after this letter messages followed in the order directly taken from the same e-mail in the months of October (October) and November (November 2010) . therefore likely to be the date of the first letter soon from this time, but it is not known what is the series is intended here, whether for some of the customers who have begun to escape from the work with the intelligence Gaddafi, especially after the failure of the sixth war in Yemen, as will be seen later. Of messages received in the fall of 2010, a letter dated Nov. 29, under the title «monday» and the sender nicknamed himself «The Only» (the only), and they seem, and many messages other coming from Yemen, reflecting the failure of the intelligence Gaddafi to continue gain the trust of a number of major Yemeni tribesmen, while attempts to use the former Libyan regime against Saudi Arabia. It seemed a picture message «monday» images and other messages will refund mentioned in place, that the intelligence Gaddafi had reached a peak in its attempts desperate to destabilize Saudi Arabia, and began to clients Gaddafi in Yemen are losing ground through the inability to recruit tribesmen major after failing to the task of waging war on Saudi Arabia at the hands of some tribes in northern Yemen, and specifically in Saada. Before entering into the content of the message «monday», it must be noted that the «Middle East» she spent nearly a full year in order to verify what is stated in the content of messages and images obtained by correspondence. Met for this purpose with two important figures in the political and security corps and Libyan diplomat who worked closely with the late Colonel Gaddafi. The first person was working in the unit's confidential information to Gaddafi. Provided in the month of May 2011 from Libya, ie after about two months of the start of the February 17 revolution, after having gathered under his hands then System Information says that Colonel inevitably finite. Leave everything, his wife and his sons and his car the «BMW», and infiltration across the Egyptian border - Libya without money, no documents or extra clothes. Entered the city of Marsa Matrouh neighboring shirt and pants only and nothing else. A day later able to reach a friend in the Old City Dabaa, about 400 kilometers west of Cairo. From there started being his contacts to end up in one of the capitals overlooking the Gulf. The meeting was to identify him with great difficulty, and the meeting took place in January (January) 2012 says: Do you want to know why not enthusiastic about some of the Gulf states to the main pro-Libyan Transitional Council (former)? The answer: because they were aware that there are members of the Council who were themselves plotting to sabotage operations in Saudi Arabia during the rule of Gaddafi. In January last raised «Middle East» aside, which reached from the information on a senior aide to Gaddafi, particularly in the aspect of operations eavesdropping Westerly senior Libyan officials, from several centers on the Libyan border, contained in copies of documents referred to, he said, after an interview unregistered with him in one of the African capitals, said that «this information is correct, and Gaddafi had contacted and admonished one of the heads of neighboring countries, he told him that the Centers tapping those inherited from the former president, and he can not get rid of them». The details are tapping this issue later. There is what is the most dangerous of all of the above, especially that some of the images the correspondence reveals the former member of the National Transitional Council called «M.k» was even days leading up to the month of February 2011 subversive cells grown in Saudi Arabia, which was tampered with from time to time under the guise of Hajj and Umrah, and introduces himself to the African communities in Mecca and Medina and Riyadh, under the guise of «a businessman has projects in Africa». He says a senior official in the Ministry of Defense called the current Libyan «Colonel Adel.m.b». Who have worked in the past in the intelligence apparatus of the former regime before he defected with him, said that the last days of Gaddafi's rule was dominated by a general feeling within the intelligence that, any device, receives consecutive blows and powerful part of Saudi Arabia, because of the Gaddafi financed various activities against the Kingdom through his clients in Yemen, Egypt, Iraq and al-Qaeda and finds every opportunity in front of him. The little guy that processes that Gaddafi was spent by the millions of dollars they continue a bit and fail before it reaches the purpose .. «biggest failure was on the front of the Saudi border South .. Of course, there was a plan on the northern front, especially in light of the deteriorating situation in Iraq, and there were financing operations for dignitaries and journalists from Egypt, but the question of defeat on the front of Saada, despite all his former Libyan regime of funds and weapons, made the intelligence Gaddafi looking for alternatives ». Show during a trip to collect images of documents and information, verification, and specifically in the month of September 2012, there were already desperate attempts by Gaddafi to sow discord in Saudi Arabia, both from the front of Yemen in the south or the other, including the financing of Arabs residing in Europe. Returning once again to the letter titled «monday», received from the client, nicknamed «the only» on e-mail for «Discover» on November 29, 2010, and talk about fundamental changes in the loyalties which was provided by some of those in charge of the war against the government of Yemen against the Saudi border in South .. change loyalties appeared in this letter as a failure of what they were doing intelligence Gaddafi. The message says: «In the name of God the Merciful. Houthis have recently discovered that the Sheikh (Q. Q. A..'s) Deal with Hezbollah in Lebanon four years ago on behalf of a representative of the Houthis without their knowledge and takes and gives with men Party under this name, and convey the news first hand to Saudi Arabia, Sana'a, has surprised everyone This method ». It is known that Hezbollah has a strong relationship with Iran, it is also known that Iran is accused of trying to destabilize the border region of Yemen - Saudi Arabia by the Houthis who convert to Shiite doctrine loyal to the doctrine of Tehran's mullahs. It is contained in the message then, indicates that this Sheikh, who was apparently wants to understand Iran's role in Yemen through the Friends of Iran, Hezbollah, was dealing mainly with the Libyans before it starts to get away from them, with other people react details about them later .. not get away from the Libyan intelligence only, but also to change the compass directions and orientations of the elders of others in favor of attempts to impose stability in Yemen, especially with the increasing military activities Huthi against both the Yemeni government and the Saudi border. And appear in the message attempts intelligence agent Gadhafi underestimated the increased activity of the tribe «Bugel», one of the largest Yemeni tribes, which decided its time-aligned to the Constitution and the law and the unity of the Yemeni state, especially after the success of the conference held by the tribe, headed by «Sheikh Amin.a». On Sunday, November 7th, 2010, the governorate of Al-Jawf and the presence of thousands of tribal members on the proposal of «Q Sheikh. A. Meat ». The goal of the conference was the unification of «Bugel» on one word to achieve stability in Yemen, which was seen at the time of war Houthis in the north, and skirmishes al-Qaida in the south. This means the stability of Yemen, which seeks to establish the tribe «Bugel» stability of its neighbors, led by Saudi Arabia. But Libyan agent who seems his message that he attended the conference, downplayed the tribal moves that were a surprise for collaborators with the former Libyan regime in Yemen. While calling the conference (which is called clients Gaddafi name «Conference Aekimi») sons of the tribes of Bakil and Yemen to resolve differences, conflict resolution, and the holding of peace in between all the parties to the same homeland, said the message «the only» received by the unit of confidential information adjacent to the office Gaddafi Tripoli: «There is disagreement on the positions in the conference Aekimi and keen not to failure delayed the second meeting of the Conference until the agreements on the positions». She said the letter also details which suggest that Saudi Arabia helped ensure the success of the conference, is the desire of the Libyans. The weight of the Yemeni tribe Bakil great, especially that their children are located in an important area and close to the conflict in the north. The tribe also spread between Sanaa and Saada. Contained in the letter also that the clients of Gaddafi in Yemen did not keep quiet on what appeared to be a blow to Saudi Arabia for their designs, Vdberoa process to embarrass «Sheikh Amin.a» its ranking high «sheikh» amid the rest of the tribes in the region of Al-Jawf, through the implementation of the kidnapping, the hospital director peace Saudi in Saada, at the hands of supporters of one of the tribes allied with Bugel and sheikh «Amin.a». The message text says, that after what happened in the conference by measure: «We made a curse for Sheikh« O.a »unusual tribe in Al-Hamad Al-Jawf, because of the killing of their children in the bombing, the first person who can not accept the good or grain of sand or the dignity of humanity. . «Al.a« of «Al a. C «tribe« and «kidnapped director of the Saudi Al-Salam Hospital in Saada during the passing of their country coming from the Emirate of Najran, in order to put pressure on Sanaa to launch them in a prisoner of the political security .. natural reaction without motives». The letter to implicate clients Gaddafi tribe «Al h» in the process, and portray it as having a hand in the kidnapping of director of the hospital in response to the number of children killed by the blast referred to. What happened after that? Is it already has been to sow discord there also wanted former Libyan regime's agents in Yemen? The letter says that after the hijacking of the hospital director: «The Yemeni government sent a military campaign consisting of 30 military crew, and a quarter (of this crew is) tanks and helicopters on the« Al p »for his extradition». There seems to be a young active within the tribe «Bugel» was worried Gaddafi intelligence, called «h Abu.h», especially after shares in reuniting youth about the tribe, Sheikh «O.a», says his message, which is trying to reassure the Libyan side and underestimate this young man: «(h Abu.h), which claims to be the head of the youth by paying an ordinary person, not an old man, which is hated by all the noble tribes». This message received from «the only» is not only out of the clients Gaddafi in Yemen in the period in which he was both Yemen and Saudi Arabia Eekphan rein in the insurgents who encroached on the borders of the Kingdom .. there are other messages showing them that the Libyan regime feels to fail in his plans it has worked on a long time with the characters of the Houthis against Saudi Arabia on the one hand its southern border, and the Libyan interior was also suffering from tension between the men and the men of Saif al-Islam and his father's powerful bureaucrats. Most responses Libyan messages received by the unit of confidential information in the Bab al-Aziziya in the fall of 2010 suggest that the communication between clients Gaddafi in Yemen and Yemen, and those responsible for them, be delayed to the extent that some customers have become feel embarrassed to repeat sending messages that are no longer the headquarters of «door Azizia »unanswered. The above message «the only» a message from another client in Yemen nicknamed himself as «Samran» (semran), and the unit had received confidential information on the Libyan's e-mail «descover» on Saturday, October 30th, 2010. He says the text of the letter, with the correction of errors: «Peace, mercy and blessings of God. Dear brother. How is it going? Sorry for the inconvenience .. greetings to Professor .. Thread: when the Messenger of you have identified as Abu Sufyan Send me secretariat and gave me the number and name of the person, and when I contacted the person and found the name is different and suspended delivery so make sure you Is the safest for the owner of the same figure without making sure of the name .. Please advise In order to extradite told them. By this. Thread the other, for the subjects who understandings and professor, now they are all ready for action. Awaited guidance ». It concludes with a message «semran» reference to the continued activity of the Gaddafi regime in attempts to thwart the compatibility between Yemeni tribes and the government, as well as attempts to derail the meetings and conferences reunions and stop the fighting and war. The letter says: «reported by the Conference worked on his failure, but three days before they attempt to re-prepare, but with strong support from local and northern sides. We will work to weaken it and several other topics. If possible, to come through these two days, for a day or two in order to go back to work for the importance of greeting with .. ». * Tomorrow in the third episode: [/ltr] الموضوعالأصلي : ليبيا دبرت عملية اختطاف مدير المستشفى السعودي في صعدة باليمن لتفجير الخلافات بين قبائل الجوف // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: berber
| |||||||||||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |