جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: منتدى الحياة اليومية :: السياحة والسفر |
الجمعة 5 سبتمبر - 12:10:00 | المشاركة رقم: | |||||||
عضو نشيط
| موضوع: السياحة في عمان السياحة في عمان السياحة في عمان حبا الله سلطنة عمان بإمكانيات طبيعية وخلابة ، وهي تستحق الزيارة والمشاهدة. والمواقع الطبيعية ذات الجذب السياحي توجد في كل محافظات ومناطق السلطنة، وهي متنوعة وتشمل كما سترى في هذا الموقع: مياه البحر الممتدة والشواطئ النظيفة والجذابة . والأفلاج والوديان والينابيع المنسابة والجبال الشامخة التي تعانق السماء التي تكسوها الخضرة اليانعة، من أشجار وزهور ومزروعات وكذلك الأنواع المتعددة من حيوانات وطيور واسماك. واتساع الرمال الشاسعة والكهوف الجبلية، وأخيرا وليس آخرا خريف صلالة. خريف صلالة: يعتبر أبرز المناطق السياحية في السلطنة، إذ تتحول خلال فصل الخريف من كل عام (يونيو الى سبتمبر ) الى مصيف بالغ الجمال والروعة، والمناخ اللطيف الذي يتخلله الرذاذ بينما تكون حرارة الصيف الشديدة على إمتداد المناطق الأخرى، ومن ثم لم يكن غريباً أن تجتذب محافظة ظفار أعداداً متزايدة من السائحين العمانيين والخليجيين والعرب والأجانب عاماً بعد عام. لتصل الى موقع خريف صلالة الجبل الأخضر: يشتهر الجبل الأخضر بتنوع منتجاته الزراعية كالفاكهة والزهور ومنها: الرمان والخوخ والمشمش واللوز والجوز والورود التي لا يمكن أن تنمو في أي مكان آخر في الخليج العربي عدا الجبل الأخضر نتيجة للطقس المتميز الذي تتمتع به المنطقة والتي تعتبر الأعلى في عمان. مال الشرقية: هي واحدة من أروع الصحارى الرملية التي تجذب الزوار وتوفر لهم المتعة والبهجة وهي عبارة عن كثبان متنوعة الألوان من الأحمر الى اللون البني تمتد على مرمى البصر وهي تشكل الموطن الأصلي للبدو , وتمتد رمال الشرقية من الشمال الى الجنوب حوالي 180كم ومن الشرق في اتجاه الغرب 80كم وافضل مدخل للرمال هو المنترب في اتجاه اليمين على مسافة 189كم من مسقط ابتداء من الحصن , وبعد مسافة 5كم اتجه الى اليمين بحيث يمكنك رؤية الكثبان الممتدة على طول الطريق , اما نقطة الخروج فانها توصلك اما الى اصيلة في اتجاه الساحل او الى طريق حج وراس النجدة. الحوية واحدة من اكبر الوحات تبعد 7كم من المنترب بالمنطقة الشرقية ويكثر فيها النخيل واشجار الموز والمحاصيل الزراعية الأخرى وهي محاطة بكثبان رملية قريبة بحيث يمكن رؤيتها من خلال الأشجار , كما ان الحوية يخترقها فلج اكتسبت منه شريان الحياة , وتتوفر بها امكنة ظليلة ورائعة للرحلات وللوصول الى الرمال هناك مدخل اخر من الوصل بعد فندق القابل على مسافة 180 كم من مسقط ثم الأتجاه يمينا بعد اللوحة الأرشادية وبعد وصولك الى الدوار انعطف يسارا حتى يوصلك الطريق الى خارج القرية حيث يمكنك رؤية الكثبان الرملية. تتمتع سلطنة عمان بمقومات سياحية عديدة ومتميزة سواء كانت مقومات تاريخية وأثرية كالقلاع والحصون والمساجد الأثرية التي يزيد عددها عن 550 معلما في مختلف المناطق والمحافظات، أو مقومات طبيعية تتمثل في تنوع المناخ وتوفر مختلف البيئات الطبيعية، والشواطئ الجميلة الممتدة لأكثر من 1700 كيلومتر وما تزخر به من سياحة الغوص والمغامرة والمشي وتسلق الجبال والمنتجعات السياحية الحديثة وسياحة المهرجانات والمؤتمرات ومراكز التسوق الحديثة وغيرها، فإن حكومة حضرة صاحب الجلالة تسعى إلى النهوض بقطاع السياحة بشكل ملموس وهو ما حدث في إطار التنمية الخمسية السادسة (2001-2005) من أجل استثمار امكانات السلطنة في هذا المجال وزيادة إسهام هذا القطاع في التنمية الوطنية وتنو يع مصادر الدخل القومي وذلك تمشيا مع الرؤية المستقبلية للاقتصاد العماني حتى عام 2020م. محافظة مسقط : هي بمثابة المنطقة المركزية للبلاد سياسيا واقتصاديا وإداريا ففـيها تقع مدينة مسقط عاصمة السلطنة ومقر الحكم ومركز الجهاز الإداري للدولة، كما تمثل محافظة مسقط محورا حيويا للنشاط الاقتصادي والتجاري سواء على المستوى المحلي أو في علاقات السلطنة مع الدول الأخرى. تقع محافظة مسقط على خليج عمان في الجزء الجنوبي من ساحل الباطنة. وتنحصر بين خليج عمان وجبال الحجر الشرقي، وتعتبر محافظة مسقط أكثر مناطق السلطنة كثافة بالسكان. وتتكون هذه المحافظة من ست ولايات هي: مسقط، مطرح، بوشر، السيب، العامرات، وقريات. مسقط مدينة تاريخية لعبت دورا هاما كمحطة تجارية منذ العصور الإسلامية الأولى، وتعتبر من أهم المراكز التجارية لموقعها الإستراتيجي المميز، وتقع فيها قلعتي الجلالي والميراني اللتين تشتهر بهما. ونشاهد في العاصمة مسقط وولاياتها التمازج الرائع بين التراث الحضاري القديم والطابع العصري الحديث، فترى فيها المنازل والأسواق القديمة والدكاكين الصغيرة والطرق الضيقة بجانب المنازل والأسواق الحديثة والمحلات والشوارع الواسعة مما يحفظ لعمان شخصيتها التاريخية والحضارية من ناحية ويضفي عليها في نفس الوقت روح العصر والحداثة من ناحية أخرى. محافظة مسندم: تقع في أقصى الشمال من سلطنة عمان ويفصلها عن بقية الأجزاء جزء من أراضي دولة الإمارات العربية المتحدة ويبلغ ارتفاع جبالها الوعرة حوالي 1800 متر فوق سطح البحر. ويبلغ إجمالي سكانها نحو 20.380 عماني و 7.883 وافد حسب إحصائيات عام 2003م. تتميز محافظة مسندم بموقعها الإستراتيجي المميز حيث يطل جزء منها يعرف باسم رأس مسندم على الممر المائي الدولي الهام المعروف باسم مضيق هرمز. والجدير بالذكر أن المضيق ليس بأكمله صالحا للملاحة البحرية فالجزء الصالح للملاحة يقع ضمن المياه الإقليمية للسلطنة مما جعل أهل عمان يتحملون مسؤولية كبيرة تجاه تنظيم الملاحة في هذا المضيق منذ أقدم العصور وقد ازدادت الأهمية الإستراتيجية لهذا المضيق في التاريخ المعاصر بعد أن صار معبرا ل90% من بترول الخليج إلى بلدان العالم. و تضم محافظة مسندم أربع ولايات هي ولاية خصب، بخاء، دباء، ومدحاء، تعتبر مدينة خصب مركزا إقليميا للمحافظة وتبعد عن مسقط العاصمة نحو 481% كم. تقع ولاية خصب في أقصى شمال المحافظة وتستمد اسمها من خصوبة تربتها ويوجد فيها ميناء خصب أما بالنسبة لولاية دبا البيعة فهي تقع جنوب شرق محافظة مسندم ويعتمد سكانها على الصيد والزراعة وصناعة السفن. محافظة ظفار: تكتسب أهمية تاريخية ومكانة خاصة في التاريخ العماني الحديث والقديم على السواء. فمن صلالة مدينة الأصالة والمجد انبلج فجـر النهضة العمانية الحديثة بقيادة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس المعظم، ذلك الفجر الصادق الذي شق بضيائه حجب الظلام ومضى ينشر البشر ويزرع الحياة ويزيل آثار دهر طويل من الجمود أعاق حركة الوطن وبدد طاقاته. . من هذه الربوع بدأت المسيرة المباركة أولى خطواتها في مضمار البناء والتعمير والتحديث والتطوير مفعمة بالعزم والأمل متوهجة بالجد والعمل غايتها الكبرى بناء دولة عصرية وهدفها الأسمى تحقيق الأمن والرخاء والازدهار تـقع محافظة ظفار في أقصى جنوب السلطنة, وتتصل المحافظة من الشرق بالمنطقة الوسطى، ومن الجنوب الغربي بحدود السلطنة مع الجمهورية اليمنية ومن الجنوب ببحر العرب، ومن الشمال والشمال الغربي بصحراء الربع الخالي. ويبلغ إجمالي سكانها نحو 150.794 عماني و 63.537 وافد حسب إحصائيات عام 2003م. وتتكون محافظة ظفار من تسع ولايات هي: صلالة, ثمريت، مرباط، سدح، رخيوت، ضلكوت، مقشن، وشليم وجزر الحلانيات. وتعتبر مدينة صلالة المركز الإقليمي للمحافظة وتبعد عن مسقط بنحو 1023 كيلومتر. شكلت محافظة ظفار همزة الوصل بين عمان وشرق أفريقيا، كما كانت بوابة عمانية ضخمة على المحيط الهندي، ومعبرا لطريق القوافل القديم في جنوب شبه الجزيرة العربية. وتمتاز محافظة ظفار بأنها منطقة جذب سياحي خاصة خلال موسم الخريف الذي يمتد من يونيو حتى سبتمبر من كل عام. كما تتميز بالسياحة الدينية والتاريخية حيث توجد العديد من المواقع ذات الصبغة الدينية مثل منطقة (الأحقاف) التي ورد ذكرها في القرآن الكريم، وقبر كل من النبي هود، والنبي أيوب، والنبي صالح عليهم السلام، وإلى جانب ذلك توجد في ظفار آثار مدينة البليد وميناء سمهرم التاريخي الذي اشتهر بتصدير اللبان عند خور روري، كذلك آثار مدينة وبار، بالإضافة إلى مجموعات أثرية في منطقة المغسيل وقلعة حمران بصلالة، وفي حاسك وهانون والمحلة بمدينة سدح، وغيرها من المواقع الثرية التي يتم الحفاظ عليها كشواهد تاريخية ذات قيمة كبيرة. الموضوعالأصلي : السياحة في عمان // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: Egyptology
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |