جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: تعارف ودردشة :: اخبار علمية وعربية |
الثلاثاء 7 أبريل - 7:36:36 | المشاركة رقم: | |||||||
مشرف
| موضوع: موجز أخبار الجزائر ليوم 7 أبريل 2015 موجز أخبار الجزائر ليوم 7 أبريل 2015 الثلاثاء، 07 أبريل 2015 القضاء على إرهابي ببومرداس بومرداس: زين سليم سيدي بلعباس: م. م / 04:15-7 ابريل 2015 قضت قوات الجيش الوطني الشعبي، مساء أول أمس، على إرهابي بمنطقة وادي الأربعطاش التابعة إقليميا لبلدية خميس الخشنة، غربي ولاية بومرداس، واسترجعت قطعة سلاح من نوع كلاشنيكوف. قالت مصادر لـ«الخبر” إن عملية القضاء على هذا الإرهابي كانت في حدود الساعة الثامنة من مساء أمس الأول، حيث تجري عملية تحديد هويته. وجاءت العملية على إثر كمين تم نصبه في منطقة وادي الأربعطاش الواقعة ببلدية خميس الخشنة غربي ولاية بومرداس. وأفادت ذات المصادر بأن الإرهابي المقضي عليه يرجح أنه كان أحد عناصر جند الخلافة التي كان يتزعمها الأمير الذي قضت عليه قوات الأمن، ڤوري عبد المالك، المكنى خالد أبو سليمان، حيث كانت قوات الأمن قد فككت العديد من الخلايا النائمة والناشطة للتنظيم الإرهابي “داعش” في المنطقة الغربية من الولاية، على غرار منطقة بودواو وخميس الخشنة. وقد تم استرجاع، خلال العملية، قطعة سلاح من نوع كلاشنيكوف وهاتفين نقالين. وعكس التوجه الأمني الموسوم دوليا بمواقف تسوق لكون الجزائر تعد أكثر الدول تصديرا للإرهاب، خاصة بعد عمليتي “شارلي إيبدو” بباريس ومتحف “باردو” بتونس، أفاد تقرير حديث للأمم المتحدة بأن المغرب وتونس يعدان أكبر المصدرين للجهاديين المنضمين للتنظيمات الإرهابية الكبرى مثل “داعش” والقاعدة. علما أن المغرب يتبنى طرحا معاديا للجزائر، من بين مرتكزاته ملف الإرهاب، من خلال الزعم بأن الجزائر مصدر للإرهاب إلى الخارج. وأوضح التقرير، الذي نقلت خلاصاته وكالة الأنباء الفرنسية، أن السنوات الثلاث الأخيرة شهدت أكبر موجة التحاق بالتنظيمات الإرهابية، إذ أن المنضمين لـ«داعش” والقاعدة بلغ عددهم 25 ألف مقاتل، أغلبهم من تونس والمغرب وفرنسا وروسيا. وتشير إحصائيات للمركز الدولي لدراسة التطرف والعنف السياسي، إلى أن حوالي 5 آلاف مقاتل انضموا إلى الجماعتين الإرهابيتين، في الفترة من شهر أكتوبر 2014 إلى جانفي 2015، من بينهم 1500 مقاتل من المغرب، و3000 مقاتل من تونس. في سياق متصل، أفادت مصادر عليمة، أمس، بأن أفراد الأسلاك الأمنية المشتركة باشروا عملية تمشيط واسعة النطاق، بحثا عن إرهابيين يكونون قد تسللوا إلى المناطق الغابية الجنوبية لولاية سيدي بلعباس، قادمين إليها من وسط البلاد، وسط حديث عن تركيز قوات الأمن على مثلث “مرين، تاوريرة والضاية” المعروف بغطائه النباتي الكثيف ووعورة مسالكه. وحسب ما علمناه، فإنه لم يتم تحديد هوية وعدد أفراد المجموعة الإرهابية التي يرجح تسللها إلى المنطقة مؤخرا، مع أن المعطيات المتوفرة أشارت في معظمها إلى حيازة مصالح الأمن على معلومات قيمة بخصوص تحركات لجماعة إرهابية بجنوب ولاية سيدي بلعباس خلال الأيام الأخيرة، وهو ما جعلها تباشر عملية تمشيط كبرى، أمس. وكانت قوات الجيش الوطني الشعبي قد لجأت، منذ فترة قصيرة، إلى توجيه نداء مكتوب تدعو من خلاله ما تبقى من إرهابيين للعودة إلى أحضان المجتمع والاستفادة من تدابير المصالحة، وهو النداء الذي “بعثر” على مستوى النقاط الغابية المشبوهة الواقعة جنوبي ولاية سيدي بلعباس. الحركات الأزوادية توجه صفعة للحكومة المغربية الجزائر: محمد شراق / 05:35-7 ابريل 2015 وجهت الحركات الأزوادية “صفعة” لحكومة الرباط، بمضمون بيان قزم الموقف المغربي المشكك في مصير الحوار المالي، تحت مظلة الرعاية الجزائرية لاتفاق السلام، المبرم بالجزائر، في الفاتح من مارس المنقضي. أوضحت “منسقية الحركات الأزوادية” أن اللقاءات التي قامت بها مع السلطات الجزائرية، ومع الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، منجي حمدي، بالجزائر، في الأيام الأخيرة، احتضنت “محادثات إيجابية تهدف إلى تسريع المسار للوصول إلى نهايته”. وقالت المنسقية، في بيان لها، عشية أول أمس، إن وفدا عنها (بقيادة بلال آغ شريف) زار الجزائر للقاء سلطات هذا البلد الشقيق لمناقشة مسار السلام الجاري. والتقى الوفد أيضا مع الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة المتكاملة متعددة الأبعاد للاستقرار في مالي، منجي حمدي. وأفادت المنسقية، في بيانها، بأن اللقاءات “شهدت محادثات إيجابية تهدف إلى تسريع المسار للوصول إلى نهايته، بما فيه مصلحة أزواد على وجه الخصوص ومالي بشكل عام، وكذلك الاستقرار في الإقليم”، كما كشفت المنسقية أنها “تقدمت بمقترحات من شأنها التغلب على الصعوبات الحالية”. وعكس مضمون بيان الأزواديين موقفا ينم عن رغبة حركات الشمال في الاستقرار على مبدأ استكمال الحوار بوساطة أممية ترعاها الجزائر، فيما لم يشر إلى إذعان أو إشارات “شك” ذات علاقة ببيان وزارة الخارجية المغربية لدى تهجمه على الجزائر، على مشجب الملف المالي، الأربعاء الماضي، حتى وإن كان رد الفعل فوريا من الحركات الأزوادية، حينها، وقد وضع النقاط على الحروف، في رد غير مباشر على المزاعم المغربية. ويشير بيان المنسقية إلى تمسك الشعب الأزوادي بمسار حوار الجزائر، حتى وإن عرف تعثرا بسبب عدم استكمال توقيعه من قبل المنسقية، من حيث تضمن البيان عبارات ثناء على الجزائر والرئيس بوتفليقة، والحكومة “على جاهزيتها الدائمة وحسن الضيافة”. وقد هاجمت الحكومة المغربية الجزائر بشدة بشأن حل أزمة مالي، فاتهمتها بممارسة “التهديدات والمناورات والتخويف والابتزاز”. وسعى نظام المخزن إلى الترويج لفكرة فشل الحوار المالي بالجزائر، بقوله إن الرباط “تسجل باستياء كبير التراجع المقلق الذي يشهده مسلسل السلام في شمال مالي”. ودعت إلى تأليب موقف الشعب الأزوادي وحركاته المفاوضة على الوساطة التي تقودها الجزائر، بعد تمكن الأخيرة من تحييد المساعي المغربية لنقل الحوار إلى الرباط. وثمنت المنسقية الأزوادية جهود ممثل الأمين العام للأمم المتحدة، منجي حمدي، الذي التقى وفدها بالجزائر، أول أمس، رفقة وزير الخارجية، رمطان لعمامرة، في إطار مباحثات التوقيع على اتفاق الجزائر، وافتك منها التزاما بمواصلة جهود إرساء السلام، واستكمال التوقيع على الاتفاق في أقرب وقت. وأكد منجي أن “الرهانات التي تواجه مالي متشعبة ومتعددة وتستوجب التزاما جادا”، وأضاف: “ذلك يستدعي تجسيد اتفاق ذي مصداقية ويتسم بالديمومة ويتطلب توقيعا سريعا”. كما أفاد: “في ظل الظروف الراهنة، يعتبر عامل الوقت عدوا للسلام ولاستقرار مالي، ولذلك ينبغي إنهاء المسألة”. موازاة مع ذلك، شدد وزير المصالحة الوطنية في الحكومة المالية، المهدي ولد سيدي محمد، على أن حكومته ترفض أي مفاوضات مع حركات أزواد المسلحة خارج بنود اتفاق الجزائر. وأكد المهدي، مساء الأحد، بنواكشوط، أن اتفاق الجزائر جاء متوازنا ويقدم كافة الضمانات لتنمية وأمن واستقرار محافظات شمال مالي، كما أنه يعطي السكان المحليين صلاحيات واسعة لتسيير شؤونهم عبر المجالس المنتخبة. ودعا تنسيقية الحركات الأزوادية إلى توقيع الاتفاق، معتبرا أنه يمكن إضافة العديد من التحسينات عبر الحوار الداخلي بين الأطراف المالية، وكذلك النصوص المكملة لبنوده الرئيسية المتعلقة بالأمن والتنمية وتسيير الشأن المحلي. بدوره، اعتبر سومايلا سيسي، عضو حزب التحالف من أجل الديمقراطية في مالي، والمرشح السابق للانتخابات الرئاسية، أن من أهم أسباب تعثر الحوار المالي “عدم تهيئة الأرضية للمفاوضات التي جرت بالجزائر بشكل جيد”، وقال: “إن الحكومة المالية لم تسمعنا وقلنا إن انحرافات قد حصلت لكن لا أحد سمعنا، كما أن رزنامة الحوار كانت ضيقة جدا”، وقال سومايلا، في تصريح صحفي له بباريس، إنه “يتعين الوصول إلى توافق بين الحكومة والحركات الأزوادية قبل أن تسوء الأمور مجددا”، وأنه “على الرئيس أن يفعل شيئا بهذا الخصوص”. المغرب يحاكم جزائريا بتهمة التجنيد لـ “داعش” الجزائر: حميد يس / 07:00-7 ابريل 2015 يحاكم القضاء الجنائي المغربي، بعد غد، جزائريا بتهمة تجنيد مغاربة في التنظيم المسمى “جند الخلافة بالجزائر” الموالي للجماعة الإرهابية “داعش”. وفيما تقول الشرطة القضائية المغربية إنها ضبطت بحوزته مواد خطيرة بالحدود مع الجزائر، تنفي عائلته وجود أية علاقة له بالإرهاب، وبأن التراب المغربي كان محطة للهجرة إلى إسبانيا. يقع حسين دحوس تحت طائلة تهم يتضمنها قانون محاربة الإرهاب المغربي، الصادر في 2003، وهي “جمع أموال بنية استخدامها لارتكاب أفعال إرهابية” و«تحريض الغير وإقناعه بارتكاب أفعال إرهابية” و«الدخول إلى المملكة بطريقة سرية”. وقد تم توقيفه، حسب مصادر قضائية جزائرية، بقرية في وجدة الحدودية، شهر جانفي الماضي. وحينها كان في مقهى يترقب لقاء رعية مغربي، بحسب نفس المصادر. وقال شقيق حسين، الذي يقيم بحي الهواء الجميل بالضاحية الجنوبية للعاصمة، في اتصال مع “الخبر”، إن المتهم سافر مطلع العام إلى المغرب، بنية الهجرة إلى إسبانيا سرا. واستبعد تماما أية صله له بالإرهاب. وقال في الموضوع: “لم يسبق لحسين أن توبع في أية قضية بالجزائر ولا في أي بلد آخر، كل ما هو معروف عنه أنه أجرى محاولات للهجرة إلى إسبانيا مرتين، الأولى في 2011 والثانية في 2012 وتم القبض عليه وترحيله. وفي المحاولة الأخيرة ألقت الشرطة المغربية القبض عليه، قبل أن يسافر إلى إسبانيا”. وأضاف: “شقيقي شاب ثلاثيني يمتهن الترصيص ومعروف بحبه لفريق اتحاد الحراش، كل همه هو الهجرة لتحسين ظروفه المعيشية”. ونقل شقيقه عنه في الاتصال الهاتفي الأسبوعي من السجن بالرباط، أنه كان جالسا في مقهى بوجدة عندما داهمت الشرطة المكان واعتقلته. وأنه لم يكن يحمل أي شيء قد تتخذه السلطات المغربية ذريعة لتبرير اتهامه بالإرهاب. وأوضح شقيقه أن العائلة فوجئت بتقارير عن القضية منشورة في الأنترنت، تتناول بيانا للداخلية المغربية يتحدث عن انتماء حسين لجند الخلافة الذي أطلقه إرهابيون بالجزائر، الصيف الماضي، وأنه دخل المغرب بغرض تجنيد مغاربة في صفوف هذه الجماعة. وذكرت الداخلية أنها عثرت بحوزة حسين على رسم بياني يدل على مخبأ للأسلحة بمنطقة معزولة بوجدة. أما الفرقة الوطنية للشرطة القضائية المغربية، فذكرت في تقاريرها حول القضية، أن الجزائري “اعترف بقناعته الدينية وتعاطفه مع القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي وتنظيم الدولة الإسلامية”. وينفي حسين، حسب شقيقه، كل الأقوال والأفعال التي ينسبها له جهاز الأمن في المغرب. وقد زار قنصل الجزائر بالرباط السجين، حسب شقيقه، مرة واحدة. فيما حققت الشرطة في الجزائر مع أفراد من العائلة، بناء على طلب من النيابة التي تتبع لوزارة العدل. وكان الوزير الطيب لوح صرح، قبل شهرين، أن القضاء الجزائري طلب إنابة قضائية حول هذا الملف. وعبر شقيق حسين عن خشيته من تعرض المتهم لمحاكمة سياسية بسبب احتمال خلطها من طرف القضاء المغربي بالمشاكل التي تتخبط فيها حكومتا البلدين منذ حادثة مراكش وغلق الحدود في 1994. يشار إلى أن الرباط اتهمت، الأربعاء الماضي، الجزائر بـ«الانتهازية” في ملف أزمة مالي، زيادة على الخلاف الأزلي بين البلدين بخصوص الصحراء الغربية الذي قد يؤثر على حسين، حسب شقيقه. وطلب السجين من عائلته إثارة قضيته على نطاق واسع، إعلاميا ولدى تنظيمات حقوق الإنسان أيضا. واستغربت الأستاذة حسيبة بومرداسي، محامية حسين، في اتصال هاتفي، “عدم تعرض المغربي الذي استحضر حسين إلى وجدة، لأية مضايقة من طرف السلطات المغربية”. وأوضحت أن تنقلها إلى الرباط للدفاع عنه يستوجب اتباع إجراءات طويلة، أعقد ما فيها موافقة مسبقة من وزارة العدل المغربية، على عكس ما يجري في الجزائر، حيث يشترط في المحامي الأجنبي الحصول على رخصة من نقابة المحامين المحلية. من جهته، قال دفاع حسين، المحامي المغربي خليل الإدريسي، في اتصال هاتفي، إن “الحلقة المفقودة في القضية التي ينبغي فك الطلاسم المحيطة بها، هو المغربي الذي كان على علاقة بحسين دحوس. فقد كان هذا الشخص على اتصال به وهو من سهل دخوله سرا إلى وجدة عن طريق الحدود مرتين”. وأوضح المحامي أن المغربي قدم نفسه لحسين على أنه مقاول مستعد لمساعدته ماديا، بعدما اشتكى الجزائري في عسر حاله. وقد تعرف الشخصان على بعضهما عن طريق “فيس بوك” في 2014. والتقيا، حسبه، أول مرة العام الماضي وثاني مرة كانت في جانفي الماضي. وأضاف الإدريسي: “كان حسين مع رفيقه المغربي في المقهى بقرية بني درار (ريف وجدة) عندما ألقي عليه القبض. وقد قام المغربي من مكانه لما رن الهاتف، وابتعد قليلا عن حسين، وفي هذه اللحظة داهمت الشرطة المقهى واعتقلته. أنا أتساءل: لماذا لم تبحث الشرطة عن هذا الشخص بما أن حسين كان تحت مراقبتها؟”. وذكر المحامي، نقلا عن ضباط الشرطة، أنهم “عثروا بحوزة حسين على محفظة بداخلها قصاصة ورقية عبارة عن مخطط يظهر طرقا في بلدة بوجدة، ولما تنقلت الشرطة إلى المكان المشار إليه في الرسم البياني، عثرت على سلاح ومتفجرات، يقول حسين إنه لا علم له بها. وقال لي أيضا في زياراتي له إن ما نسب له في المحاضر على أنه اعترافاته، لا علاقة له بها، وهو يعتقد أنه استدرج ليتحمل وزر قضية لا تعنيه”. الموضوعالأصلي : موجز أخبار الجزائر ليوم 7 أبريل 2015 // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: هنا جلال
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |