جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
جواهر ستار التعليمية |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، في منتديات جواهر ستار التعليميه المرجو منك أن تقوم بتسجـيل الدخول لتقوم بالمشاركة معنا. إن لم يكن لـديك حساب بعـد ، نتشرف بدعوتك لإنشائه بالتسجيل لديـنا . سنكون سعـداء جدا بانضمامك الي اسرة المنتدى مع تحيات الإدارة |
|
جواهر ستار التعليمية :: تعارف ودردشة :: اخبار علمية وعربية |
السبت 21 مارس - 12:04:16 | المشاركة رقم: | |||||||
مشرف
| موضوع: موجز أخبار الجزائر وأسعار الذهب والعملة ليوم 21 مارس 2015 موجز أخبار الجزائر وأسعار الذهب والعملة ليوم 21 مارس 2015 السبت، 21 مارس 2015 مفــردات “الحـرب” تعكــس شعــور نظــام بوتفليقــة بالخـطر الجزائر: حميد يس / 07:00-21 مارس 2015 مرّ الشاذلي بن جديد ومحمد بوضياف وعلي كافي واليمين زروال الذين تعاقبوا على حكم الجزائر، منذ التعددية، بظروف سياسية وأمنية واقتصادية أصعب وأعقد مما واجهه عبد العزيز بوتفليقة، ولكن لا أحد منهم شبّه المعارضة والصحافة بالاستعمار.. ولا أحد منهم حرّض الجزائريين عليهما بألفاظ أقرب إلى تعليمات حرب ضد عدوّ خطير. يستدعي الخطاب المنسوب لرئيس الجمهورية ملاحظات دقيقة. فمن حيث الشكل، لم يخاطب بوتفليقة الجزائريين شفاهة منذ آداء اليمين الدستورية في 28 أفريل 2014، وحينها بذل مجهودا مضنيا لقراءة خطاب بالمناسبة وبالكاد استطاع أن يكمل فقرة من 100 كلمة! ومادام الرئيس لم يقرأ الخطاب بنفسه، وإنما تكفل بـ«المهمة” مستشاره بن عمر زرهوني المكلف بصياغة الخطب، فذلك يضفي مزيدا من الشكوك حول قدرة الرئيس على آداء مهامه. ثم إن هناك جزئية هامة في هذا الموضوع بالذات، هل يعقل أن شخصا يبلغ من العمر 78 سنة، يعاني من تبعات الإصابة بجلطة في الدماغ، يمكنه أن “يعصر مخّه” فينتج خطابا من حوالي 3 آلاف كلمة، تستغرق قراءته تلفزيونيا 40 دقيقة ويستخدم فيه كلمات عنيفة فيها التحريض والتهديد والتشبيه بالعدو؟!! هل فعلا النص الذي قرأه زرهوني في غرداية، هو لبوتفليقة شخصيا؟ أم لمسات شقيقه وكبير مستشاريه طاغية عليه؟ هل هو عصارة موقف وتفكير الجماعة اللصيقة به، التي يرتبط مصيرها بمصيره؟ عندما يدافع بوتفليقة عن مسعى الحكومة البحث في باطن الأرض عن المحروقات، وربط ذلك بدواعي التنمية، فهذا يعني أن التنمية مقتصرة حصريا على اقتصاد الريع، وأن لا بديل عن الغاز والنفط. وهذا يعني بدوره أن حياة “السيستام” مرهونة بما يوجد في باطن الصحراء. وبدعوته سكان عين صالح المحتجين إلى التعقّل والحكمة، معناه عند بوتفليقة أو من كتبوا الخطاب، أن كل من يعبّر عن عدم رضاه عن مشاريع السلطة، متهوّر لا يريد الخير للبلاد! وقد استعمل بوتفليقة، وهو يهاجم المعارضة والمحتجين على الغاز الصخري، كلمة “منكرات”، وهذه لفظة دينية الهدف منها تخويف المواطنين. وفي سياق الهجوم الحاد على المعارضة استعمل جملة “سياسة الأرض المحروقة”، فهل يقصد تنسيقية الانتقال الديمقراطي أم قطب التغيير، أم بن فليس أم الجمعيات التي تعبئ لإفشال مشروع الغاز الصخري؟ وبالحديث عن “الأرض المحروقة، يشبّه كاتب أو كتّاب الخطاب المعارضة بالاستعمار الفرنسي، معنى ذلك أنه تم تصنيفها كعدو، والعدوّ تستعمل ضده كل الأساليب لقهره. أما الحديث عن “الوصول إلى حكم البلاد حتى ولو كان ذلك على أنقاض دولتنا وأشلاء شعبنا”، فالمقصود هنا هو مطلب المعارضة تنظيم انتخابات رئاسية مسبقة، وتشكيك الاتحاد الأوروبي في نزاهة انتخابات 17 أفريل 2014. بعبارة أخرى، بوتفليقة أو من يتحدثون باسمه، يعتبرون من يطمح إلى خلافته خائنا ويريد الشرّ للبلاد، وبالتالي لا بد من إعلان الحرب عليه! وأقحم الرئيس الدولة في مفردات الحرب مهددا بـ«الحزم والصرامة” للدفاع عنها، بينما يفترض أن يوظّف الحكومة أو السلطة التنفيذية، لأن المعارضة انتقدت سياسات حكومية وممارسات أشخاص يسيّرون شؤون البلاد، ولم تهاجم الدولة. وفي الأنظمة الديمقراطية، تعدّ المعارضة جزءا من الدولة. وذهب الرئيس أو من كتبوا الخطاب، بعيدا عندما يحرّضون المواطنين ضد المعارضة بحديثهم عن ضرورة الخروج عن الحياد، عندما يتعلق الأمر بديمومة الدولة! ولماذا يطالب بوتفليقة ومن معه، المواطن بالخروج من حالة المتفرّج؟ هل يشعر الرئيس بأنه وحيد لا يملك سندا شعبيا؟ هل “المسيرات العفوية” لم تعد طريقة مجدية للدفاع عن ديمومة النظام، أم لم تعد ممكنة؟ الأكيد أن الخطاب المنسوب لبوتفليقة يكشف عن قطيعة نهائية بين السلطة والمعارضة، ويعكس ربما لأول مرة أن النظام البوتفليقي يشعر بخطر يهدد كيانه. بوتفليقـة يستعــدي الصحافــة منـــذ 99 الجزائر: محمد سيدمو / 01:00-21 مارس 2015 استهجن نقابيون ومديرو جرائد وقنوات تلفزية، “لغة التهديد” التي استهدفت جانبا من الصحافة المعروفة بحسها النقدي للسلطة، في خطاب الرئيس بوتفليقة الأخير بمناسبة عيد النصر. واعتبروا أن هذا الخطاب “لا يليق” أن يصدر عن رئيس للجمهورية يفترض أن “يكون جامعا وحاميا لكافة الجزائريين”. أوضح كمال عمارني، الأمين العام للنقابة الوطنية للصحفيين، لـ”الخبر”، أن ما ورد في خطاب الرئيس بوتفليقة، ليس مفاجئا، لأنه منذ وصوله إلى الحكم في 99 وهو يتهجم على الصحافة ويصفها بـ«طيّابات الحمّام”. وأبرز أن “بوتفليقة لا يحب الصحافة، وقد ذكر في 2004 في التلفزة الوطنية أن السلطة أخطأت لما فتحت التعددية الإعلامية بعد أحداث 88، وواصل في رسائله السنة الماضية، اتهاماته للصحافة حينما قال إن بعض الأقلام تبذل مجهودات جبارة لضرب استقرار البلاد”. واستبعد عمارني أن تلجأ السلطة إلى قمع الصحفيين بالطريقة المباشرة، لكون قانون الإعلام المعدل في 2012 قد ألغى عقوبة حبس الصحفيين، لكنها ستستمر في التضييق والقمع عبر توزيع الإشهار بالطريقة التي تسمح لها بمعاقبة كل من يخرج عن الإطار الذي رسمته في تناول المواضيع التي تمسها. من جانبه، اعتبر علي جري، مدير عام قناة “كا بي سي” لـ”الخبر”، أن خطاب رئيس الجمهورية الأخير، يعد “إنكارا لحرية التعبير والصحافة والتعددية”. مشيرا إلى أن “الرئيس الذي يفرض عليه المنصب أن يكون جامعا لكل الجزائريين ومطمئنا لهم، جاء خطابه بما يناقض ذلك تماما من خلال الهجوم العشوائي على الصحافة والمعارضة”. وأضاف جري أن “السلطة تبين من خلال خطاباتها وسلوكاتها أنها مازالت إلى يومنا هذا لا تقبل بسلطة مضادة أو سلطة رابعة، وتصر على إنكارها ورفضها كحقيقة على أرض الواقع”. لافتا إلى أن “أخلاقيات المهنة تعني عند هؤلاء أن تقوم الصحافة بتلميع السلطة ومنع الكلمة عن المعارضة”. وشدد جري على أن “الصحافة من واجبها ضمان حق المواطن في الإعلام، وعلى الدولة أن تكفل الظروف الملائمة لمهمة الصحافة. لكن السلطة في الجزائر تتعامل مع الصحافة كعدو، والثقافة الرسمية لا تؤمن أبدا بالتعددية الإعلامية أو الحزبية”. أما عن الصحافة المكتوبة، فقال عبروس أوتودرت، مدير يومية “ليبرتي”، إن خطاب الرئيس حمل إشارات تهديد للصحافة التي يتهمها بأنها تدعم “أدعياء السياسة، وأنها لا تكترث لأخلاقيات المهنة”. والغريب أن النص الذي ظهر في اليوم الموالي أسقط الفقرة التي تتحدث عن الصحافة، ومع ذلك فإن الغموض الوارد في خطاب الرئيس خطير، وفق عبروس، لأن “الصحافة التي تنتقد لا يعني أنها صحافة تابعة للمعارضة، ولكنها صحافة بناءة لا تسقط إلى مستوى المديح المجاني الذي تقوم به بعض العناوين التي يرعاها النظام، في حين أن أغلبيتها لا تضيف أي قيمة مضافة لبناء المواطنة في الجزائر”. “لا إلغاء للحجوزات و نراهن على السياح الجزائريين” تونس: عثمان لحياني / 05:00-21 مارس 2015 أكدت وزيرة السياحة التونسية، سلمى اللومي رقيق، أن السلطات التونسية بصدد زيادة تأمين المنشآت السياحية، ولم تتلق لحد الآن أي قرار من أي متعامل سياحي بإلغاء حجوزات في الفنادق والمنشآت السياحية أو الرحلات السياحية إلى تونس، على خلفية الهجوم الإرهابي الذي استهدف سياحا أجانب في متحف باردو وسط العاصمة تونس. قالت الوزيرة اللومي في لقاء مع “الخبر”: “لم تبلغنا أي جهة سياحية بإلغاء حجوزات كانت مقررة في تونس، أؤكد أن العملية الإرهابية جاءت بنتائج عكسية بالنسبة للإرهابيين، مازالت هناك قوافل ووفود سياحية ترد إلى تونس”. وأعلنت الوزيرة أن “تونس ستستقبل، الثلاثاء المقبل، 60 ألف مشارك في المنتدى العالمي الاجتماعي والاقتصادي، وكل الوفود المشاركة في المنتدى أكدت مشاركتها، وقررت هذه الوفود تنظيم مسيرة وسط العاصمة تونس الثلاثاء للتنديد بالإرهاب”. وذكرت الوزيرة التونسية أن السلطات التونسية ووزارة السياحية بدأت اتصالات مع الدول الصديقة والشقيقة لشرح الموقف ودفعها إلى الوقوف مع تونس، وكذا إطلاق حملة للتواصل مع كل الفاعلين في قطاع السياحة في العالم والعالم العربي، للتأكيد على حالة الأمن في تونس. وأوضحت المسؤولة التونسية أن تونس تراهن أيضا على السياحة البينية مع كل من الجزائر، التي يتوجه منها2,2 مليون جزائري إلى تونس للسياحة سنويا، خاصة في فترة الصيف، وليبيا التي يتواجد منها 1,8 مليون ليبي بسبب التوتر الحاصل في ليبيا، وأعلنت عن فتح خطوط رحلات سياحية من مدن جزائرية إلى تونس للمرة الأولى، وأضافت “تونس بالنسبة للجزائريين بيتهم وبلدهم، ونحن نثق في أن الإخوة في الجزائر يقفون مع تونس في كل الظروف والمراحل، ومثلما لم يفرقنا الإرهاب الذي عانت منه الجزائر، لن يقطع الإرهاب الطريق بيننا”. وأعلنت الوزيرة اللومي عن خفض أسعار الخدمات السياحية في تونس، وزيادة الرحلات الجوية من وإلى تونس، لتشجيع حركية السياح. ودعت وزيرة السياحة التونسية السياح إلى القدوم إلى تونس “حيث سيجدون كل الدفء والترحاب من قبل التونسيين، كما عهدونا دائما”. وأكدت الوزيرة سلمى اللومي، التي تسلمت مقاليد الوزارة قبل أكثر من شهرين، أن التدابير الأمنية التي قررها المجلس الأمني المشترك في تونس، يجري تنفيذها فيما يتصل بتأمين المنشآت الفندقية والسياحية وكل الأماكن التي يرتادها السياح، وكافة التونسيين. وذكرت الوزيرة أن مشروع المجموعات الإرهابية هو مشروع فاشل، ولا يمكن أن يشكل أي تحد بالنسبة للتونسيين الذين يعرفون كيف يتجاوزون المحنة والفترة الحرجة. وذكرت الوزيرة اللومي “اليوم هناك بهجة كبيرة في تونس واحتفالات عارمة بعيد الاستقلال، واليوم يتجول السياح الأجانب في كافة المدن التونسية، وهذا أقوى وأكبر رد على الإرهابيين الذين حاولوا تعطيل الحياة في تونس”. إطارات تحايلوا لإخراج حاويات من ميناء الجزائر الجزائر: ع. نجمة / 03:00-21 مارس 2015 فتح قاضي التحقيق بالغرفة الثالثة على مستوى محكمة بئر مراد رايس بالعاصمة، الخميس، تحقيقا مع 12 مشتبا فيه، بتهمة تكوين جماعة أشرار، التزوير واستعمال المزور، خيانة الأمانة، تبييض الأموال، اختلاس أموال محجوزة. وحسب المعلومات المتوفرة لدى “الخبر”، فإن الشرطة الاقتصادية أجرت تحرياتها على مدار ثلاثة أيام، حول اختفاء أكثر من ثلاث حاويات معبأة بسلع، تبلغ قيمتها الإجمالية ما يعادل 100 مليار سنتيم. فبعد التحريات المعمقة، تبيّن وجود ختم رئيس مصلحة بميناء الجزائر، وهو شرطي سابق على وثيقة إخراج الحاويات من الميناء. وصرح هذا الأخير لدى سماعه من قبل وكيل الجمهورية لدى محكمة بئر مراد رايس، بأن الختم سرق منه وأنه لم يمض على وثيقة إخراج الحاويات، ليأمر وكيل الجمهورية إيداعه رفقة 3 متهمين آخرين الحبس المؤقت، قبل إحالة ملفهم على قاضي التحقيق بذات المحكمة الذي حقق معهم. وحسب مصادرنا، فإن عدد المشتبه فيهم 12 شخصا، من بينهم امرأتان تعملان بميناء الجزائر، في انتظار ظهور مستجدات أخرى بالملف الذي سيجر، حسب مصادرنا، عدة إطارات أمام التحقيق. الموضوعالأصلي : موجز أخبار الجزائر وأسعار الذهب والعملة ليوم 21 مارس 2015 // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: هنا جلال
| |||||||
السبت 21 مارس - 12:05:51 | المشاركة رقم: | |||||||
مشرف
| موضوع: رد: موجز أخبار الجزائر وأسعار الذهب والعملة ليوم 21 مارس 2015 موجز أخبار الجزائر وأسعار الذهب والعملة ليوم 21 مارس 2015 الموضوعالأصلي : موجز أخبار الجزائر وأسعار الذهب والعملة ليوم 21 مارس 2015 // المصدر : ممنتديات جواهر ستار التعليمية //الكاتب: هنا جلال
| |||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
| |
أعلانات نصية | |
قوانين المنتدى | |
إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان | إعــــــــــلان |